الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين | |
![]() | |
الاختصار | IUMS |
---|---|
الأعضاءالأعضاء | 95,000 Muslim scholars; 67 organizations |
الأمين العام | Ali al-Qaradaghi since 2022 |
الأشخاص البارزون | Omani Grand Mufti Ahmed bin Hamad al-Khalili, Abdolhamid Ismaeelzahi, Salman al-Ouda,[1] Yusuf al-Qaradawi (founding chairman) |
الموقع الإلكتروني | iumsonline |
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هو مؤسسة إسلامية تجمع علماء المسلمين من مختلف دول العالم تأسس عام 2004، ومنذ 7 نوفمبر 2018 يرأسه الشيخ سالم سقاف الجفري بعد استقالة الشيخ أحمد الريسوني الذي كان خلفًا ليوسف القرضاوي،[2] وله عدد من النواب منهم مفتي عمان الشيخ أحمد الخليلي.[3] أقيم المؤتمر التأسيسي له في لندن.
The International Union of Muslim Scholars (IUMS; عربية: الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين; al-Ittiḥād al-ʻĀlamī li-ʻUlāmāʼ al-Muslimīn) is an independent international body of Islamic theologians, currently headed by Ali al-Qaradaghi since 2022.[4] Founded in 2004, with its headquarters split between Qatar and Dublin,[5][6][7] the largely Sunni group works to centralize international Islamic jurisprudence.[8]
IUMS consists of around 95,000 Muslim scholars globally and 67 Islamic organizations;[9] the union claims to bring together Sunni scholars of all four madhabs, along with Shia and Ibadi Muslims. It says it accepts those who attend to the sciences of Shari’ah and Islamic civilization, who have significant writings in the field, or have contributed to some tangible activity thereof.[10] It has worked closely with the Muslim World League, the Malaysian Department of Islamic Development, and the Arab Maghreb Scholars League in the past.[11][12]
The group participates in extensive diplomacy over Muslim issues internationally.[13] Among its most prominent current and former members include Saudi Islamic scholar Salman al-Ouda, former Palestinian Prime Minister Ismail Haniyeh, chief Iranian Sunni cleric Abdolhamid Ismaeelzahi, Malaysian politician and religious leader Ahmad Awang, and Mauritanian scholar Mohammad Al-Hasan Al-Dido.[14][15]
The union has taken some political stances in the past, including backing Palestinian statehood, opposing Quran burnings in Europe, supporting Qatar during the Qatar diplomatic crisis, and opposing the Assad regime in Syria.[16][17][18][19] It has also helped launch the Qatar-based Center for Islamic Legislation and Ethics.[20]
In 2017, the IUMS was banned and listed as a terrorist organization by a bloc of Arab countries hostile to Qatar, including Egypt, Saudi Arabia, the United Arab Emirates and Bahrain; the move was received with backlash from Turkiye.[5][21][22]


الخلفية
تشكّلَ الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في عام 2004 من قِبَل علماء من أصحاب العِلم والخبرة. بات الاتحاد في وقت قصير أحد أكبر الاتحادات من هذا النوع في العالم العربي والإسلامي على حدّ سواء وذلكَ بعدما ضمّ تحتَ لوائه أكثر من 90 ألفًا من عُلماء المسلمين من مُختلف الطوائف بما في ذلك السنة، والشيعة، والإباضية. وَفقًا لموقع إسلاموبيديا فإنّ العضوية في الاتحاد مفتوحةٌ أمام العلماء الذين تخرجوا من جامعات الشريعة والحاصِلين على شهادة عالية في الدراسات الإسلامية منْ مختلف الجامعات ذات الصلة. يقبلُ الاتحاد كذلك عضوية الذين لديهم حضور في علوم الشريعة والحضارة الإسلامية من خلال كتاباتاهم في هذا المجال.[10] حسب موقع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فإنّ الاتحاد لا يتبعُ أي دولة أو جماعة أو طائفة كما أنّه لا يُعادي أي حكومة بل يسعى إلى فتح نوافذ التعاون من أجل الخير للإسلام والمسلمين.[23] الشيخ القرضاوي هو أول رئيس للاتحاد وأحد الرموز البارزة داخله، وهو شيخ مصري يعيش في دولة قطر. بات في وقتٍ ما مؤثرًا للغاية في كل الأوساط العربية، وهو عضو في جماعة الإخوان المسلمين.[24] وَفقًا للقرضاوي فإنّ الاتحاد يلعب دورًا سياسيًا في الدول العربية من خلال جهود الوساطة لكنّ هدفه الأسمى والأول هو القضايا الإسلامية. على سبيل المثال لا الحصر حاول الاتحاد العالمي التوسط بين الفصائل المختلفة في مصر قبل عام 2013 كما حاولَ تهدئة الأوضاع في اليمن قبل استيلاء الحوثيين على السلطة هناك.[25]
تعريفه وأهدافه
مؤسسة علمائية شرعية مستقلة تعمل على تبليغ رسالة الإسلام وتوجيه المسلمين إلى الفهم الصحيح لأحكام دينهم، من خلال الحفاظ على هوية الأمة ونشر الوسطية بعيداً عن الغلو في الدين والتفريط بالثوابت، والعمل على وحدة الأمة وزيادة فعاليتها للقيام بأمر الدعوة إلى الله وعمارة الأرض، مستحضرًا أهمية تحقيق التعايش السلمي ونبذ العنف، ونشر ثقافة التسامح وتعزيز المشترك الإنساني والحضاري.
ويؤكد أنه جهة علمية شرعية مستقلة لا يمكن اختزالها في حزب أو جماعة أو مذهب أو دولة من الدول، وقد بيّن ذلك في ميثاقه العام، وجسَّده في سياساته المنهجية، وبياناته الصادرة عنه، ومواقفه التي اتخذها عَبْر مسيرته منذ تأسيسه حتى الآن.
يهدف "الاتحاد" إلى تحقيق الآتي:
قضايا جدلية
العمليات المسلحة في فلسطين
وصفت جريدة الجارديان البريطانية السيّد يوسف القرضاوي بأنه «باحث إسلامي مثير للجدل» خاصة بعدما نُشرَ تصريح له يؤكد فيه على أنّ التفجيرات الانتحارية ضد المحتلين في فلسطين واجب.[26] خلالَ مُقابلة له مع قناة بي بي سي؛ سأَله المذيع حول الهجمات الانتحارية في فلسطين فأجاب: «لا تُسمى عمليات انتحارية بل هي استشهاد في سبيل الله.»[27] وفي مقابلة أخرى له مع قناة الجزيرة؛ أكّدَ القرضاوي على أنّ الجهاد في سبيل الله حتّى الموت هي رغبته ورغبة باقي أعضاء الاتحاد.[28] تمّ منعُ يوسف مؤسس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وذلك بسبب دعم بعض الجماعات التي تُصنفها الدولتان إرهابيةً مثل حركة حماس.[29]
الانتماء إلى الإخوان المسلمين
ذكرت وكالة رويترز للأنباء أن معظمَ أعضاء هذا الاتحاد ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين. ووصفَ الباحث لورينزو فيدينو مؤسس الاتحاد العالمي القرضاوي بأنه «الزعيم الروحي للإخوان المسلمين».[30] نشرَ مركز السياسة الأمنية ورقة أكاديمية فسَّر فيها الدور الكبير الذي لعبهُ القرضاوي في قيادة جماعة الإخوان. تطرقت الورقة كذلك لانتشار الجماعة على الصعيد الدولي وفي باقي البلدان الأجنبية.[31]
ومما يدعم هذه النظرية عند البعض دفاع الاتحاد عن الإخوان المسلمين، فقد قام الاتحاد بعد نشر هيئة كبار العلماء السعودية بياناً يتهم جماعة الإخوان "بالإرهاب" قام بعدها بنشر بيان يتهم فيه الحكومة السعودية بـ«الصهيونية»،[32][33][33][34] واتهامها بمعاداة المسلمين.[35]
الاتهام بمعاداة السامية
ادعت وسائل إعلام إسرائيلية أن مؤسس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قد أبدى "ملاحظات تُشير بوضوح إلى معاداته للسامية" وفق رأيهم. فوفقًا لرابطة مكافحة التشهير فإنّ القرضاوي دعا في كثيرٍ منَ المرات إلى قتل اليهود؛ حيثُ قالَ في 9 كانون الثاني/يناير 2009: «سنستمر في قتلهم حتّى يوم الآخرة.»[بحاجة لمصدر]
قضية الاغتصاب
نشرَ الاتحاد العالمي بيانًا ذكر فيه أن المرأة أيضًا قد تكون ملامة في حالة الاغتصاب إذا كان لباسها فاضحًا ومثيرًا لغريزة الرجل الجنسية، مبينًا أهمية الحشمة في الإسلام وكونه وقاية للمرأة من التحرش الجنسي[36] وقد قوبل هذا البيان ببعض الاعتراضات من بعض أصحاب التوجهات العلمانية.
رأي الاتحاد حول المثليين
أكد مؤسس الاتحاد الشيخ القرضاوي أن المثلية الجنسية ليست طبيعة بشرية بل شُذوذٌ عن الفطرة، كما ذكر تأييده لحكم الإسلام فيها.[37][38]
اتهام الاتحاد بالإرهاب
أثناء مقاطعة قطر قامت دول المقاطعة الأربع (السعودية ومصر والإمارات والبحرين) بوضع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قائمة الإرهاب.[39] حيث أشارت الحكومة الإماراتية إلى إمكانية وجود علاقة بين الاتحاد والإخوان المسلمين.
موقف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تجاه الأحداث في غزة
خلفية الأحداث
تشهد منطقة غزة توتراً مستمراً منذ أكثر من عام، حيث يتعرض المدنيون لظروف صعبة تشمل نقصاً في المواد الأساسية مثل الغذاء والدواء، وتصاعداً في العمليات العسكرية التي تؤدي إلى سقوط ضحايا. وقد وصف بعض المراقبين الدوليين هذه الأحداث بأنها "واحدة من أكثر الأزمات إلحاحاً".
ردود الفعل والمواقف
البيان الأولي للاتحاد
في 15 أكتوبر 2024، أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بياناً دعا فيه إلى:
- تنظيم فعاليات دولية للفت الانتباه إلى الأوضاع في غزة.
- تحميل المجتمع الدولي مسؤولياته وفقاً للقانون الدولي.
- تدخل إنساني عاجل لحماية المدنيين.
بيان الجهاد
بتاريخ 4 أبريل 2025، أصدر الاتحاد بياناً تضمن:
- "الدعوة إلى اتخاذ إجراءات" ضد القوات الإسرائيلية لمن يستطيع ذلك.
- "ضرورة تدخل دولي" لوقف التصعيد.
- "فرض قيود" على إسرائيل عبر وسائل متعددة.
- "وقف الدعم السياسي والعسكري" لإسرائيل.
- "إعادة النظر في اتفاقيات التطبيع" مع إسرائيل.
مواقف الهيئات الإسلامية
انضم 16 هيئة إسلامية إلى "بيان علماء الطوفان" الذي:
- دعا إلى تحرك عربي موحد.
- طالب بمراجعة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
- أيد مطالب الفلسطينيين.
التطورات الميدانية
الوضع الإنساني
أشارت التقارير إلى:
- وقوع آلاف الضحايا الفلسطينيين.
- أضرار كبيرة في البنية التحتية.
- استخدام أسلحة مثيرة للجدل.
ردود الفعل الدولية
وجه الاتحاد انتقادات إلى:
- الدعم الأمريكي لإسرائيل.
- مواقف بعض الدول العربية.
- عدم تحقيق الأمم المتحدة لوقف دائم لإطلاق النار.
التفاعلات والتحليلات
ردود الأفعال الشعبية
تلقت الدعوات تفاعلاً واسعاً، شمل:
- تأييداً من قطاعات واسعة من الجمهور.
- انتقادات حول كيفية تنفيذ هذه الدعوات.
- مطالبات بزيادة الضغط على إسرائيل.
رفض التطبيع
أكدت وثائق الاتحاد على:
- رفض التطبيع مع إسرائيل من الناحية الشرعية.
- دعوة إلى مقاطعة الدول الداعمة لإسرائيل.
- مقاطعة الشركات المتعاونة مع إسرائيل.
التوصيات الختامية
طالب الاتحاد بـ:
- تشكيل تحالف دولي إسلامي.
- دعم الجهود الفلسطينية.
- تعزيز حملات المقاطعة.
- اتخاذ إجراءات اقتصادية ضد إسرائيل.
المراجع
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةESOHR_alOuda_IUMS_deathpenalty
- ^ "انتخاب الريسوني رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين". Retrieved 8 نوفمبر 2018.
- ^ الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أعضاء مجلس الأمناء Archived 2018-02-24 at the Wayback Machine
- ^ "انتخاب الريسوني رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين". وكالــة معــا الاخبارية. Retrieved 2019-02-18.
- ^ أ ب "Islamist group rejects terrorism charge by states boycotting Qatar". U.S. (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-08-23.
- ^ "How a 91-year-old imam came to symbolize the feud between Qatar and its neighbors". Washington Post (in الإنجليزية). Retrieved 2018-08-23.
- ^ "The 'global mufti' Sarkozy barred from entering France - France 24". France 24 (in الإنجليزية الأمريكية). 2012-03-28. Retrieved 2018-08-23.
- ^ Hatina, Meir; Ephrat, Daphna, eds. (2013). Religious Knowledge, Authority, and Charisma: Islamic and Jewish Perspectives. University of Utah Press. doi:10.1353/book41526. ISBN 978-1-60781-279-1.
- ^ "International Union of Muslim Scholars (IUMS)". Counter Extremism Project (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ أ ب "Introduction | International Union of Muslim Scholars (IUMS)". Archived from the original on 2015-12-29. Retrieved 2016-02-18. خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ "The Abrahamic Religion: Scholars Issue 'Prejudice, Slander' Statement". en.majalla.com (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ "Sheikh Ali Al-Qaradaghi Visits ILIM in Malaysia: Enriching Hadith Session and In-depth Religious Discussions". iumsonline.org (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ "President of the International Union of Muslim Scholars Welcomes High-Level European Delegation to Discuss Muslim Minority Issues and Promote Civilizational Dialogue". iumsonline.org (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ "A Brief Biography on Muhammad al-Hassan Walid al-Dido al-Shanqītī | Virtual Mosque" (in الإنجليزية الأمريكية). 2009-05-25. Retrieved 2025-01-08.
- ^ "Hamas's Haniyeh: Donations to Palestinians, Gaza are 'financial jihad'". The Jerusalem Post | JPost.com (in الإنجليزية). 2024-03-07. Retrieved 2025-01-08.
- ^ "International Union of Muslim Scholars Calls for Supporting Palestinian Nation". iranpress.com (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ "International Union of Muslim Scholars Condemns Assad Regime's Brutal Onslaught on Dara'a". Syrian National Coalition Of Syrian Revolution and Opposition Forces (in الإنجليزية الأمريكية). 2018-07-02. Retrieved 2025-01-08.
- ^ Plessis, Aneeqa Du (2017-06-07). "International Union of Muslim Scholars: Siege on Qatar is 'haram". Voice of the Cape (in الإنجليزية البريطانية). Retrieved 2025-01-08.
- ^ "International Union for Muslim Scholars slams burning of Quran by far-right Swedish group". Daily Sabah (in الإنجليزية الأمريكية). 2020-09-13. Retrieved 2025-01-08.
- ^ "News and Announcements :: Center for Science and Technology Policy Research". sciencepolicy.colorado.edu. Retrieved 2025-01-08.
- ^ "Arab Quartet Adds "International Union of Muslim Scholars" & Sheikh Hasan Sultan to Terror List". Bahrain Mirror (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-08-23.
- ^ "No: 366, 24 November 2017, Press Release Regarding the Listing of International Union of Muslim Scholars (IUMS) as a "Terror Organization"". Turkish Foreign Ministry.
- ^ "International Union of Muslim Scholars". International Union of Muslim Scholars.
- ^ "IRELAND: ISLAM IN EUROPE (C-DI5-01478)".
- ^ "Qaradaghi: We support action against Houthis - Al-Monitor: the Pulse of the Middle East". Al-Monitor (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2016-02-18.
- ^ "Suicide bombs are a duty, says Islamic scholar". the Guardian (in الإنجليزية). 2005-08-27. Retrieved 2018-08-23.
- ^ "Controversial Muslim cleric banned from Britain". the Guardian (in الإنجليزية). 2008-02-07. Retrieved 2018-08-23.
- ^ .
- ^ "Cleric held shares in bank 'with terror links'". the Guardian (in الإنجليزية). 2004-07-11. Retrieved 2018-08-23.
- ^ in Austria- Print.pdf "THE MUSLIM BROTHERHOOD IN AUSTRIA" (PDF). August 2017.
{{cite web}}
: Check|url=
value (help) - ^
{{cite journal}}
: Empty citation (help) - ^ "بيان الاتحاد حول موقف هيئة كبار العلماء بالسعودية من جماعة الإخوان المسلمين". iumsonline.org. Retrieved 2020-12-14.
- ^ أ ب "دعوات من 18 هيئة إسلامية لـ"هيئة كبار علماء السعودية" لمراجعة الموقف من الإخوان". iumsonline.org. Retrieved 2020-12-14.
- ^ "https://twitter.com/iumsonline/status/1328752156980240384". Twitter. Retrieved 2020-12-14.
{{cite web}}
: External link in
(help)|title=
- ^ "علماء فلسطين في الخارج: بيان "هيئة كبار العلماء السعودية" حول الإخوان سياسيّ وينفذّ أجندات معاديةٍ للمسلمين". iumsonline.org. Retrieved 2020-12-14.
- ^ . ISSN 0307-1235.
- ^ . ISSN 0307-1235.
- ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)
وصلات خارجية
{{{text}}} |
- CS1 الإنجليزية الأمريكية-language sources (en-us)
- CS1 الإنجليزية البريطانية-language sources (en-gb)
- CS1 errors: URL
- CS1 errors: empty citation
- الصفحات بخصائص غير محلولة
- Short description is different from Wikidata
- Articles containing explicitly cited عربية-language text
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
- جماعات إسلاموية
- منظمات إسلامية أسست في 2004
- منظمات إسلامية دولية
- منظمات إسلامية مقرها في قطر
- منظمات أسست في 2004
- منظمات غير ربحية مقرها في قطر
- منظمات مصنفة على أنها إرهابية حسب السعودية
- منظمات مصنفة على أنها إرهابية في آسيا