الربيع بن يونس

أبو الفضل الربيع بن يونس الأموي وزير وحاجب عباسي، اسمه الربيع بن يونس بن محمد بن عبد الله بن أبي فروة، واسم أبي فروة كيسان مولى عثمان بن عفان. (انظر الفضل بن الربيع بن يونس) تولى منصب حاجب الخليفة المنصور ، ثم وزر له بعد أبي أيوب المورياني وكان من نبلاء الرجال، وأدبائهم وفضلائهم. قال له المنصور: ما أطيب الدنيا لولا الموت، قال: يا أمير المؤمنين ما طابت إلا بالموت، قال وكيف، قال: لولا الموت لم تقعد هذا المقعد. يقال: إن الهادي سمه، وقيل: مرض ثمانية أيام ومات. عمل لحجابة الخليفة هارون الرشيد ابنه الفضل بن الربيع. حدث عن جعفر بن محمد الصادق، روى عنه: موسى بن سهل، وابنه الفضل بن الربيع، وعبد الله بن عامر التميمي.[1]

وفاته

قال الطبري: توفي سنة 169 هـ وقيل: في أول سنة سبعين.[2]

مراجع

  1. ^ تاريخ دمشق لابن عساكر المكتبة الإسلامية. وصل لهذا المسار في 1 يونيو 2016 Archived 2020-04-11 at the Wayback Machine
  2. ^ سير أعلام النبلاء الطبقة السابعة الربيع بن يونس المكتبة الإسلامية. وصل لهذا المسار في 1 يونيو 2016 Archived 2020-04-11 at the Wayback Machine
الرَّبيع بن يُونس
وُلِد: عقد 110 هـ / عقد 730 م توفي: 169 هـ / 785 م
ألقاب إسلامية سنية

قالب:صندوق تعاقب/سبقه

الوزير تبعه
مُعاوية بن يسار

قالب:صندوق تعاقب/سبقه

الوزير تبعه
إبراهيم بن دكوان

قالب:بذرة شاعر عراقي