پرسكوت بوش

(تم التحويل من بريسكوت بوش)
پرسكوت بوش
Prescott Bush
Prescott Sheldon Bush.jpg
بوش عام 1948.
سناتور الولايات المتحدة
عن كنتيكت
في المنصب
4 نوفمبر 1952 – 3 يناير 1963
سبقهوليام پرتل
خلـَفهأبراهام ريبيكوف
تفاصيل شخصية
وُلِد
پرسكوت شلدون بوش

(1895-05-15)مايو 15, 1895
كلومبس، اوهايو، الولايات المتحدة
توفيأكتوبر 8, 1972(1972-10-08) (aged 77)
مدينة نيويورك، نيويورك، الولايات المتحدة
الحزبجمهوري
الزوج
(m. 2006)
الأنجال
الوالدانصمويل پوش
فلورا شلدون
الأقاربعائلة بوش
التعليمجامعة يل (ب.آ.)
التوقيع
الخدمة العسكرية
الولاء الولايات المتحدة
الفرع/الخدمةالجيش الأمريكي
سنوات الخدمة1917–1919
الرتبةUS Army O3 shoulderboard rotated.svg كاپتن
الوحدةلواء المدفعية الميدانية 158
المعارك/الحروبالحرب العالمية الأولى

پرسكوت شلدون بوش الأب (و. 15 مايو 1895 - ت. 8 أكتوبر 1972)، هو مصرفي وسياسي جمهوري أمريكي.[1] بعد عمله كمصرفي استثماري تنفيذي في وال ستريت، كان عضواً في مجلس الشيوخ عن ولاية كنتيكت من عام 1952 حتى 1963. وهو أحد أفراد عائلة بوش، وهو والد الرئيس جورج بوش الأب، وجد الرئيس جورج بوش الابن، وجد حاكم فلوريدا جيب بوش.[2]

وُلد بوش في كلومبس، أوهايو، وتخرج من جامعة يل وعمل ضابط مدفعية أثناء الحرب العالمية الثانية. بعد الحرب، عمل في عدة شركات، ليصبح عام 1930 شريكاً صغيراً في بنك براون براذرز هاريمان وشركاه الاستثماري. شغل عدة مناصب رفيعة في الرابطة الأمريكية للگولف، بما في ذلك رئاسة تلك المنظمة. استقر بوش في كنتيكت هام 1925.

فاز بوش بمقعد في مجلس الشيوخ في انتخابات خاصة أُجريت عام 1952، متغلباً بفارق ضئيل على المرشح الديمقراطي أبراهام ريبيكوف. في مجلس الشيوخ، دعم بوش بقوة الرئيس دوايت أيزنهاور، وساهم في سنّ تشريع لإنشاء نظام الطرق السريعة بين الولايات. فاز بوش في انتخابات 1956، لكنه امتنع عن الترشح في انتخابات 1962، وتقاعد من مجلس الشيوخ في العام التالي.


السنوات المبكرة

وُلِد پرسكوت بوش بمدينة كلومبس، أوهايو في 15 مايو 1895 لصمويل پرسكوت بوش وفلورا شلدون بوش.[3] كان مديراً في شركة للسكك الحديدية، ثم رئيساً لشركة صلب، وأثناء الحرب العالمية الأولى، كان مسؤولاً في الحكومة الفدرالية عن التنسيق وتقديم المساعدة لكبار مقاولي الأسلحة.

التحق بوش بمدرسة سانت جورج في مدلتاون، رود آيلاند، من عام 1908 حتى 1913. عام 1913 التحق بكلية يل، حيث تخرج جده لأبيه، القس جيمس سميث بوش (دفعة 1844)، وعمه روبرت شلدون الابن (دفعة 1904). تخرجت ثلاثة أجيال لاحقة من عائلة بوش من جامعة يل.

انضم پرسكوت إلى أخوية زيتا پساي وجمعية الجمجمة والعظام السرية. كان نجله، جورج هـ. و. بوش عضواً في الجمعية، وكذلك حفيده جورج و. بوش. مع ذلك، لم يكن جورج هت. و. بوش وجورج و. بوش عضوين في زيتا پساي، بل كانا عضوين في أخوية دلتا كاپا إپسيلون. ووفقاً لرواية جمعية [الجمجمة والعظام]]، كان پرسكوت بوش من بين مجموعة من أعضاء الجمعية الذين نبشوا وأخرجوا جمجمة جيرونيمو من قبره في فورت سيل، أوكلاهوما، عام 1918.[4] وفقاً للمؤرخ ديڤ ميلر، ربما قام أعضاء جمعية العظام بنبش قبر شخص ما في فورت سيل، لكن ليس جيرونيمو.[5]

كان پرسكوت بوش مشجعاً،[6] ولاعباً للگولف والبيسبول في الفريق الجامعي، وغنى في فرقة ويفنپوفس، وكان رئيساً لنادي يل گلي.

بعد تخرجه، خدم بوش كقائدا لمدفعية ميدانية في قوات التجريدة الأمريكية (1917-1919) أثناء الحرب العالمية الأولى. تلقى تدريباً مخابراتياً في ڤردان، فرنسا، ثم عُيّن لفترة وجيزة ضمن هيئة أركان ضباط فرنسيين. وتناوب بين المخابرات والمدفعية، وتعرض لإطلاق نار في هجوم غابة أرگون.

مسيرته المهنية

بعد تسريحه من الخدمة العسكرية عام 1919، ذهب پرسكوت بوش للعمل في شركة سيمونز هاردوير في سانت لويس، مزوري.

انتقلت عائلة بوش إلى كولمبس، أوهايو، عام 1923، حيث عمل پرسكوت لفترة وجيزة في شركة منتجات هوپ. في نوفمبر 1923، أصبح رئيساً للمبيعات في شركة منتجات ستدمان في ساوث برينتري، مساتشوستس. خلال تلك الفترة، عاش في منزل على الطراز الڤيكتوري في 173 شارع آدامز في ميلتون، مساتشوستس، حيث وُلد نجله، جورج.

عام 1924، أصبح بوش نائباً لرئيس بنك هارّيمان وشركاه التستثماري، حيث كان حموه، جورج هربرت واكر رئيساً له. كما عمل زملاء بوش في جامعة يل، وزميلاه في جمعية رجال العظام، رولاند هاريمان ونايت وولي، في الشركة.

عام 1925، انضم إلى شركة المطاط الأمريكية في مدينة نيويورك كمدير للقسم الأجنبي، وانتقل إلى گرنتش، كنتيكت.

عام 1931، أصبح شريكاً في براون براذرز هارّيمان وشركاه، والتي تأسست بدمج أ. هاريمان وشركاه، (بنك تجاري تأسس في فيلادلفيا عام 1818) مع براون براذرز وشركاه، (تأسست في مدينة نيويورك عام 1927).

كان لاعب گولف متحمساً، وفي عام 1935 عُين رئيساً للاتحاد الأمريكي للگولف.[7]

من عام 1944 حتى 1956، كان پرسكوت بوش عضواً في مؤسسة يل، الهيئة الإدارية الرئيسية لجامعة يل. وكان عضواً في مجلس إدارة سي بي إس، بعد أن تعرف على رئيسها وليام پالي حوالي عام 1932 عن طريق صديقه المقرب وزميله أڤريل هاريمان، الذي أصبح وسيطاً مؤثراً في الحزب الديمقراطي.

مؤامرة البزنس ويونيون بانكنگ كورپوريشن

في يوليو 2007، نشرت مجلة هارپر مقالاً بقلم سكوت هورتون، وهو محامي أمريكي معروف بعمله في مجال قانون حقوق الإنسان والنزاعات المسلحة، زعم فيه أن پرسكوت بوش كان متورطاً في مؤامرة البزنس عام 1934، وهي خطة فاشلة من قبل بعض أثرياء أمريكا لخداع ميجور جنرال مشاة البحرية سمدلي بتلر لمساعدتهم في الإطاحة بالرئيس فرانكلن روزڤلت.[8][9]

كان بوش أحد مؤسسي وأحد المديرين السبعة (بما في ذلك أڤرل هاريمان) ليونيون بانكنگ كورپوريشن (حيث كان يمتلك سهماً واحداً من أصل 4000 سهم كمدير)، وهو بنك استثماري عمل كمركز مقاصة للعديد من الأصول والمؤسسات التي يملكها قطب صناعة الصلب الألماني فريتس تيسن، وهو من أوائل المؤيدين لأدولف هتلر وممول الحزب النازي.[10][11] في يوليو 1942، اشتبه في أن البنك يحتفظ بالذهب نيابة عن الزعماء النازيين.[12] وقد دحض تحقيق حكومي لاحق هذه الادعاءات ولكنه أكد سيطرة عائلة تيسن، وفي أكتوبر 1942 استولت الولايات المتحدة على البنك بموجب قانون التجارة مع العدو واحتفظت بالأصول طوال فترة الحرب العالمية الثانية.[10]

أشار الصحفي دنكان كامبل إلى وثائق تُظهر أن پرسكوت بوش كان مديراً ومساهما في عدد من الشركات المرتبطة بشركة تيسن. كان بوش مديراً ليونيون بانكنگ كورپوريشن التي "مثّلت مصالح تيسن في الولايات المتحدة"، واستمر في العمل لدى البنك بعد دخول أمريكا الحرب.[10][11]

حياته السياسية

كان پرسكوت بوش ناشطاً سياسياً في القضايا الاجتماعية. انخرط في جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية منذ عام 1942، وشغل منصب أمين صندوق أول حملة وطنية لمنظمة تنظيم الأسرة عام 1947. كما كان من أوائل الداعمين لصندوق الكليات الزنجية المتحدة، حيث تولى رئاسة فرع كنتيكت عام 1951.

من عام 1947 حتى 1950، شغل منصب رئيس اللجنة المالية للحزب الجمهوري بولاية كنتيكت، وكان مرشح الحزب الجمهوري لمجلس الشيوخ عام 1950. قال كاتب عمود في بوسطن إن بوش "سيُعرف لاحقاً بهاري هوپكنز الرئيس ترومان. لا أحد يعرف السيد بوش، وليس لديه فرصة الرجل الصيني (فرصة معدومة في الفوز)".[13] (كان هاري هوپكنز أحد أقرب مستشاري فرانكلن روزڤلت). كما أضرت علاقات بوش مع جمعية تنظيم الأسرة به في كنتيكت ذات الأغلبية الكاثوليكية، وكانت أساس حملة اللحظة الأخيرة في الكنائس من قبل معارضي بوش؛ أنكرت الأسرة بشدة أي صلة لها بذلك، لكن بوش خسر أمام السناتور وليام بنتون بفارق 1102 صوتاً فقط.[14]

سعى پرسكوت بوش لإعادة المنافسة مع السناتور بنتون عام 1952، لكنه انسحب مع توجه الحزب نحو وليام پورتل. إلا أن وفاة السناتور براين مكماهون في وقت لاحق من ذلك العام خلّفت فراغاً، وهذه المرة رشّح الجمهوريون بوش.[15] هزم المرشح الديمقراطي، أبراهام ريبيكوف، وانتُخب لمجلس الشيوخ. كان مؤيداً قوياً للرئيس دوايت أيزنهاور، واستمر في منصبه حتى يناير 1963. أُعيد انتخابه عام 1956 بنسبة 55% من الأصوات متفوقاً على منافسه الديمقراطي توماس دود (الذي أصبح لاحقاً عضواً في مجلس الشيوخ عن كنتيكت ووالد كريستوفر دود)، وقرر عدم الترشح لولاية أخرى عام 1962. كان بوش حليفاً رئيسياً لإقرار نظام الطرق السريعة بين الولايات الذي أقره أيزنهاور،[16] وخلال فترة ولايته، دعم مشروع غواصات پولاريس (التي بنتها شركة الزوارق الكهربائية في گروتون، كنتيكت)، وإنشاء فيالق السلام،[17] وصوت لصالح قوانين الحقوق المدنية 1957 و1960 والتعديل 24 في دستور الأمريكي.[18][19][20][21]

في 2 ديسمبر 1954، كان پرسكوت بوش جزءاً من الأغلبية الكبيرة (67-22) التي وجّهت اللوم السناتور الجمهوري عن ولاية وسكنسن جوسف مكارثي، بعد أن هاجم مكارثي الجيش الأمريكي وإدارة أيزنهاور. وخلال النقاش الذي أفضى إلى توجيه اللوم، قال بوش إن مكارثي "أثار انقساماتٍ خطيرةً بين الشعب الأمريكي بسبب موقفه والموقف الذي شجعه بين أتباعه: إنه لا يمكن أن تكون هناك اختلافات صادقة في الرأي معه. إما أن تتبع السناتور مكارثي دون تفكير، فلا تجرؤ على إبداء أي شكوك أو خلافاتٍ حول أيٍّ من أفعاله، أو أن تكون، في نظره، شيوعياً، أو متعاطفاً مع الشيوعية، أو أحمقاً انخدع بالخط الشيوعي".[22] وفي وقت لاحق، أدرج أيزنهاور پرسكوت بوش في قائمة مكتوبة بخط اليد بدون تاريخ للمرشحين المحتملين الذين فضلهم للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة 1960.

فيما يتعلق بالقضايا، اتفق بوش غالباً مع حاكم نيويورك، نلسون روكفلر. ووفقاً لكتاب تيودور وايت عن الانتخابات الرئاسية 1964، كان بوش وروكفلر صديقين قديمين.[بحاجة لمصدر] كان بوش يفضل ترشيح نيكسون-روكفلر عام 1960، وكان من المفترض أن يدعم ترشيح روكفلر للرئاسة عام 1964 حتى زواج الأخير مرة أخرى ف عام 1963. ثم ندد علناً بروكلفلر لطلاقه زوجته الأولى وزواجه من امرأة كان روكفلر على علاقة غرامية بها أثناء زواجه من زوجته الأولى.[17] ثم أعلن بوش علناً تأييده لزميله السابق في مجلس الشيوخ هنري كابوت لودج الابن، الذي كان أيضاً الأخ الأكبر لأحد تلاميذ بوش، حاكم كنتيكت السابق جون ديڤيس لودج.[17]

كان من أبرز اهتمامات السناتور بوش التشريعية الحماية من الفيضانات والأعاصير. فقد صاغ قانون بوش لمسح الأعاصير (القانون العام رقم 71)، مما مكّن مهندسي الجيش الأمريكي من تطوير برنامج جديد لحماية المجتمع من فيضانات المد والجزر.[23][24] شارك بوش والنائب جون مكورماك، زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس النواب، في رعاية قانون بوش-مكورماك (القانون العام 685)، الذي عجّل أعمال الحماية المحلية من الفيضانات.[25]

حياته الشخصية

قبر پرسكوت بوش.
شاهد قبر
پرسكوت بوش.

في 6 أغسطس 1931 تزوج پرسكوت بوش من دوروثي وير واكر (1901–1992) في كني‌بنك‌پورت، مين. كانت دوروثيبوش عضو مؤسس في رابطة الناشئين في كلومبس، أوهايو عام 1923. أنجبا خمسة أنجال: پرسكوت الابن (1922–2010)،[26] جورج (1924–2018)، نانسي (1926–2021)، جوناثان (1931–2021)، ووليام "بوكي" (1938–2018).[27]

عام 1937 أسس بوش رابطة نادي يل گلي للخريجين. وكما كان والد زوجته، كان بوش عضواً في الرابطة الأمريكية للگولف، حيث شغل مناصب السكرتير، ثم نائب الرئيس، ثم الرئيس على التوالي بين عامي 1928 و1934. وكان بطلاً لعدة سنوات في نادي راوند هيل في گرنتش، كنتيكت، وكان عضواً في اللجنة التي شكلها عمدة مدينة نيويورك روبرت واگنر الابن للمساعدة في تأسيس فريق نيويورك متس.

كان بوش عضواً في الفيلق الأمريكي وجمعية الأربعين والثمانية.

احتفظ بوش بمنازل في مدينة نيويورك، لونگ آيلاند، گرنتش، وواكرز پوينت ستيت، وفيشرز آيلاند، وهي جزيرة منعزلة قبالة ساحل كنتيكت.

توفي بوش بالسرطان عام 1972 عن عمر يناهز 77 عاماً في المستشفى التذكاري بمدينة نيويورك،[1] ودُفن في مقبرة پوتنام في گرنتش، كنتيكت.

كتاباته

من بين المقالات التي كتبها بوش:

  • "تايملي مونتري پوليسي"، الصرافة، يونيو 1955 ويوليو 1955
  • "للحفاظ على السلام دعونا نظهر للروس مدى قوتنا!" ريدرز دايجست، يوليو 1959
  • "السياسة هي عملك"، نشرة الغرفة التجارية، مدينة نيويورك، مايو 1960

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ أ ب "Prescott Bush dies; former U.S. Senator". The Day. (New London, Connecticut). Associated Press. October 9, 1972. p. 27.
  2. ^ George W. Bush: The American Presidents Series: The 43rd President, 2001-2009 The American Presidents. Times Books. 2015. p. 5. ISBN 9781627792301.
  3. ^ Chapman, Roger. Culture Wars: An Encyclopedia of Issues, Viewpoints and Voices Volume 1 M.E. Sharpe Inc. Armonk, New York, 2010, page 61
  4. ^ "Geronimo's kin sue Skull and Bones". NBC News. February 18, 2009. Retrieved January 10, 2013.
  5. ^ Lassila, Kathrin Day; Branch, Mark Alden (May–June 2006). "Whose Skull and Bones?". Yale Alumni Magazine. Retrieved January 10, 2013.
  6. ^ Cheerleading of the '20s: Epitome of masculinity Archived أكتوبر 21, 2016 at the Wayback Machine. Yale Daily News (January 28, 2008). Retrieved on July 15, 2013.
  7. ^ "Prescott Bush Named Head Of U.S.G.A.". The Washington Post. Associated Press. November 9, 1934.
  8. ^ 1934: The Plot Against America, Scott Horton, Harper's Magazine, July 28, 2007
  9. ^ "Smedley Butler and the 1930s Plot to Overthrow the President". Arcadiapublishing.com. Retrieved 2022-08-21.
  10. ^ أ ب ت Aris, Ben; Campbell, Duncan (September 25, 2004). "How Bush's grandfather helped Hitler's rise to power". The Guardian. London. Retrieved May 22, 2010.
  11. ^ أ ب Parmet, Herbert (November 17, 2003). "What Should We Make of the Charge Linking the Bush Family Fortune to Nazism?". History News Network. Retrieved June 5, 2011.
  12. ^ "Hitler's Angel Has $3m in US Bank". Washington Post. July 31, 1941. p. 1.
  13. ^ "Fair Enough" by Westbrook Pegler, Burlington Daily News-Times (North Carolina), August 22, 1950
  14. ^ Gwirtzman, Milton (November 3, 1952). "The Campaign VI: Ohio: Fat Man's Chance". The Harvard Crimson. Retrieved March 16, 2025.
  15. ^ "Republicans nominate Bush after Lodge rejects draft". The Day. (New London, Connecticut). Associated Press. September 5, 1952. p. 1.
  16. ^ "A Bush at Both Ends: Before and After the Interstate Era". U.S.Federal Highway Administration. January 18, 2005. Retrieved August 6, 2006.
  17. ^ أ ب ت Stephen Mansfield (2004). The Faith of George W. Bush. Tarcher. Archived from the original on سبتمبر 26, 2007.
  18. ^ "Senate – August 7, 1957" (PDF). Congressional Record. U.S. Government Printing Office. 103 (10): 13900. Retrieved February 18, 2022.
  19. ^ "Senate – August 29, 1957" (PDF). Congressional Record. U.S. Government Printing Office. 103 (12): 16478. Retrieved February 18, 2022.
  20. ^ "Senate – April 8, 1960" (PDF). Congressional Record. U.S. Government Printing Office. 106 (6): 7810–7811. Retrieved February 18, 2022.
  21. ^ "Senate – March 27, 1962" (PDF). Congressional Record. U.S. Government Printing Office. 108 (4): 5105. Retrieved February 18, 2022.
  22. ^ "National Affairs: Splendid Job". Time. December 13, 1954. Archived from the original on January 8, 2007.
  23. ^ McQuaid, John; Schleifstein, Mark (2006). Path of Destruction: The Devastation of New Orleans and the Coming Age of Superstorms. Little, Brown and Company: Hachette Book Group USA. p. 54. ISBN 978-0-316-01642-1.
  24. ^ Freudenburg, William R.; Gramling, Robert; Laska, Shirley; Erikson, Kai (2009). Catastrophe in the Making: The Engineering of Katrina and the Disasters of Tomorrow. Washington, DC: Island Press. p. 26. ISBN 978-1-59726-682-6.
  25. ^ Item description: Prescott S. Bush Papers. Archives & Special Collections at the Thomas J. Dodd Research Center, University of Connecticut Libraries. Accessed September 03, 2021.
  26. ^ Shapiro, T. Rees (June 26, 2010). "Prescott S. Bush Jr., brother and uncle of U.S. presidents, dies at 87". The Washington Post. Retrieved January 27, 2017.
  27. ^ "William H.T. "Bucky" Bush was brother, uncle of presidents". Archived from the original on مارس 1, 2018. Retrieved مارس 1, 2018.

للاستزادة

  • The Prescott Bush Papers are at the University of Connecticut, Storrs.
  • The Greenwich Library Oral History Project has interviews with Prescott Bush, Jr., and Mary Walker.
  • There is material by and about Bush in the History of the Class of 1917 Yale College (1919) and the supplementary class albums.
  • John Atlee Kouwenhoven, Partners in Banking: An Historical Portrait of a Great Private Bank, Brown Brothers Harriman (1968).
  • Obituaries are in the Washington Post, October 9, 1972; the New York Times, October 9, 1972; the Hartford Courant, October 9, 1972; and Yale Alumni Magazine, December 1972.
  • "Prescott Sheldon Bush. "Dictionary of American Biography, Supplement 9: 1971–1975. Charles Scribner's Sons, 1994.
  • Darwin Payne, Initiative in Energy: Dresser Industries, Inc., 1880–1978. New York: Simon and Schuster (1979).

وصلات خارجية

مجلس الشيوخ الأمريكي
سبقه
وليام پورتل
سناتور أمريكي (المرتبة 3) عن كنتيكت
5 نوفمبر 1952 – 3 يناير 1963
خدم بجانب: وليام بنتون، وليام پورتل، توماس دود
تبعه
أبراهام ريبيكوف
مناصب حزبية
سبقه
ريموند بالدوين
مرشح الجمهوري لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي من كنتيكت
(المرتبة 1)

1950
تبعه
وليام پورتل