معركة طرابلس 2019-2020
معركة طرابلس 2019 | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية الليبية الثانية | |||||||
![]() أعلى: خريطة توضح هجوم الجيش الوطني الليبي والهجوم المضاد لحكومة الوفاق الوطني في غرب ليبيا تحت سيطرة الجيش الوطني الليبي تحت سيطرة حكومة الوفاق الوطني مناطق محايدة (بني وليد)(لخريطة أكثر تفصيلاً، انظر هنا). | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
![]() ![]() ![]() بدعم من: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
Tripoli Protection Force[26] ![]() ![]() ![]() | ||||||
القادة والزعماء | |||||||
![]() ![]() (القائد الأعلى للجيش الوطني الليبي) ![]() ![]() (رئيس الأركان) ![]() ![]() (قائد رفيع) ![]() ![]() (قائد رفيع) |
![]() ![]() (رئيس المجلس الرئاسي) ![]() ![]() (joint operations room leader) ![]() ![]() (قائد منطقة طرابلس العسكرية) ![]() ![]() (قائد أمن العاصمة) ![]() ![]() (قائد قوة حماية ليبيا) ![]() (قائد مليشيا الوفاق) | ||||||
الوحدات المشاركة | |||||||
انظر ترتيب المعركة | انظر ترتيب المعركة | ||||||
القوى | |||||||
![]() |
![]() ![]() | ||||||
الضحايا والخسائر | |||||||
![]() ![]() ![]() ![]() 5-6 Pantsir destroyed or captured[54][55] ![]() ![]() ![]() |
![]() | ||||||
2,458+ killed overall (2,000+ combatants and 458 civilians)[67] 146,000 displaced[67] ![]() | |||||||
[[#ref_aircraft{{{3}}}|^]] In May 2020, GNA captured Al-Watiya Air Base and seized the remains of 2 Mirage F1 and 1 Su-22, but none of them were operational and mostly were used to make spare parts.[68] [[#ref_deaths{{{3}}}|^]] UAE announced the death of six soldiers in a car collision in Yemen. However, the GNA stated that they were killed by GNA airstrikes in Libya.[69][70][71] |
معركة طرابلس 2019 أو هجوم طرابلس 2019 أو تحرير طرابلس [أ] أو معركة وادي الدوم 2[ب] هي معركة اندلعت في 4 أبريل 2019 بينَ الجيش الوطني الليبي من جهة والمجلس الرئاسي من جهة أخرى في العاصمة الليبية طرابلس كجزء من الحرب الأهلية الليبية، وذلك بهدف السيطرة عليها وحسم الحرب المُستمرة منذ 2014.[74]
خلفية
بعدَ سقوط نظام القذافي عام 2011؛ دخلت الدولة الليبيّة في فوضى عارمة بسببِ عدم تفاهم واتفاق مُختلف الأطراف على الحكومة الانتقاليّة ثمّ ازدادَ الوضعُ تعقيدًا عقب بروز تجاذبات دوليّة وتدخلات إقليمية على الأراضي الليبيّة ساهمت بشكلٍ أو بآخر في ارتفاعِ وتيرة العُنف بشكلٍ ملحوظ. خلالَ هذهِ الفترة؛ برزت حكومة الوفاق الوطني التي تشكّلت في فبراير من عام 2016 بموجب اتفاقٍ عُقدَ بمدينة الصخيرات في المغرب تحتَ رعاية المملكة البريطانية والدول الأوروبية ثمّ ما لبث أن تحوّل إلى اتفاق دولي رعتهُ الأمم المتحدة عن طريق ممثلها غسان سلامة وقبلتهُ معظم الأطراف بما في ذلكَ الولايات المتحدة لتحظى حكومة الوفاق بعدَ ذلك باعترافٍ دولي.[75]
في المُقابل؛ كانَ المشير خليفة حفتر قد ظهرَ في المشهد في 21 مايو من عام 2014 عبر الجيش الوطني الليبي الذي رفعَ شعار «مكافحة الإرهاب» ثمّ سرعان ما صَنّف عددًا من الجماعات المُنخرطة في الحرب كإرهابيّة على غِرار فجر ليبيا إلى جانبِ أنصار الشريعة. تسبّب تواتر وتسارع الأحداث في اندلاع حربٍ بين الطرفين كانت تتدخلُ فيها أطراف أخرى ثمّ تختفي وتركّز الصراع في البداية بينَ قوات فجر ليبيا والكتائب التابعة لحفتر في معاركَ كر وفر بين الطرفين ثمّ تطوّر الأمرُ فيما بعد حينمَا ساندت حكومة السراج كتائب مصراتة وكتائب تيار الإسلام السياسي فيما انضمّت قوات حفتر لبقايا الجيش الليبي بالإضافة إلى لواء الزنتان وشرعت في السيطرة على مناطق كبيرة منَ التراب الليبي.[76]
في خطوات لاحتواء الوضع والخروج بحلٍ «للأزمة الليبيّة»؛ دعت الأمم المتحدة لجولات مفاوضات في تونس من أجلِ تعديل الاتفاق الموقع في الصخيرات ومن ثمّ عقد مؤتمر وطني يجمع الفرقاء السياسيين الذين لم يشاركوا في الحوارات السابقة وأخيرًا إجراء استفتاء لاعتماد الدستور وانتخابات برلمانية ورئاسية لكنّ الجيش الوطني الليبي وقُبيل أيّام قليلة من عقد المؤتمر؛ أعلنَ عمّا سمّاها «معركة تحرير طرابلس» منَ «الميليشيات الإرهابيّة» ما أثارَ تخوّف المجتمع الدولي فيما توعدت حكومة الوفاق «باستخدام القوة إذا تطلب الأمر والتصدي لكل ما يهدد حياة المدنيين والمرافق الحيوية».[77]
خط زمني
2019
أبريل

- 4 أبريل
في 4 أبريل 2019 أمر خليفة حفتر الجيش الوطني الليبي بالتحرك نحو طرابلس، وذلك في تسجيل صوتي: «حان موعدنا مع الفتح العظيم وادخلوها بأمان سالمين لا ترفعوا السلاح إلا على من رفعه في وجوهكم.. من ترك سلاحه فهو آمن من لزم بيته فهو آمن ومن رفع الراية البيضاء فهو آمن وسلامة أهلنا وممتلكاتهم وسلامة ضيوفنا الاجانب ومؤسساتنا أمانة بأيديكم.. لا تعتدوا وتذكروا قوله تعالى (ولاتعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)».[78] وأعلنت حكومة رئيس الوزراء فايز السراج المعترف بها دوليا في طرابلس النفير العام.[79] وأمر السراج ب"استخدام القوة إذا تطلب الأمر" والتصدي لكل ما يهدد حياة المدنيين والمرافق الحيوية.[80]
- 5 أبريل
تجدّدت الاشتباكات مُجددًا في مساء يوم الجمعة 5 أبريل وسطَ أنباء أشارت إلى سيطرة الجيش الوطني الليبي على مطار طرابلس لكنّ وزيرَ الداخليّة في حكومة الوفاق أكّد على استعادة السيطرة على المطار بعدَ تسلل بعض عناصر قوات حفتر له مشددًا في الوقتِ ذاته على «استمرار المعركة حتى الوصول إلى مصدر هذه القوات التي شكلت خطرا على حياة الليبيين على حدّ وصفه.[81]» في الوقتِ ذاته؛ حلّقَ الطيران الحربي التابع لحكومة الوفاق بكثافة فوق منطقتي وادي الربيع وسوق الخميس القريبتين من طرابلس كما قصفَ مواقع لقوات حفتر في منطقة الهيرة.[82]
- 6 أبريل
اندلعت اشتباكات أخرى صبيحةَ يوم السبت الموافق 6 أبريل حيثُ شنّت قوات حفتر هجمة على القوات المواليّة لحكومة السراج ونجحت في السيطرة على مطار طرابلس من جديد حسبَ ما صرّح بهِ ناطقٌ باسمِ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي.[83] في المُقابل شنّ الطيران الحربي للمجلس الرئاسي غارة جويّة على مناطق كانَ قد تمركزَ فيها الجيش الوطني وأجبرهُ على التراجع للوراء وبعدَ انتصاف النّهار تدخلت قوة حماية طرابلس على الخط ثمّ اشتبكت معَ قوات حفتر ونجحت في استرجاع السيطرة الكاملة على المطار.[84]
- 7 أبريل
تعقّدت الأمور فيما بعد حينما أعلنَ القيادي والمُتحدث باسمِ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي أحمد المسماري استمرار عمليّة «تحرير طرابلس» كما توعّد بقصف قواعد أيّ طائرة تشنّ هجومًا عليهم[85] فيما ردّت حكومة الوفاق على لِسان السراج الذي قالَ «إنّ حفتر يرسل أبناء ليبيا إلى مصير مجهول وهو يقوض جهود حل الأزمة ويدفع إلى مزيد من سفك الدماء» متوعدًا في الوقتِ ذاته بصدّ أي هجومٍ والرد عليه.[86] في ظلّ استمرار محاولات قوات الجيش الوطني الليبي دخول طرابلس؛ أعلنَ المتحدث باسمِ الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق صبيحة يومِ الأحد الموافق للسابع من أبريل انطلاقَ عمليّة أسماهَا «بركان الغضب» وذلكَ لتطهير المدن الليبية على حدّ تعبيره.[87]
- 8 أبريل-9 أبريل
في إطار عملية بركان الغضب التي أطلقتها حكومة الوفاق الوطني، حشدت مليشيات مصراتة قواتها على خطوط المواجهة في طرابلس لمنع الجيش الوطني الليبي من السيطرة عليها.[88]
في 8 أبريل شنت قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر غارة جوية على مطار معيتيقة الدولي الذي تسيطر عليه حكومة الوفاق في طرابلس، وهو آخر مطار مدني عامل في ليبيا.[27][89][90] أدى هذا الإغلاق إلى جعل مطار مصراتة، الذي يقع على بعد 200 كيلومتر إلى الشرق على امتداد الساحل، أقرب مطار لسكان طرابلس.[27] أدان المندوب الخاص للأمم المتحدة في ليبيا غسان سلامة الهجوم ووصفه بأنه "انتهاك خطير للقانون الإنساني الدولي".[89]
وقال ولفرام لاتشر، الباحث في الشؤون الليبية في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، إن الضربة أظهرت استعداد حفتر "لتحويل طرابلس إلى أنقاض حتى يتمكن من حكم ليبيا، وهو الخيار الوحيد المتبقي له الآن على أي حال".[89] تم تعليق الرحلات الجوية مؤقتاً؛ وبحلول 9 أبريل، تمكنت مجموعة من الميليشيات المحلية والإقليمية[89] وقوات حكومة الوفاق الوطني[27] من طرد قوات حفتر من المطار، واستؤنفت الرحلات الجوية، مع استمرار الاشتباكات في مواقع متعددة على الأطراف الجنوبية لطرابلس.[89] في 8 أبريل، قالت حكومة الوفاق الوطني إن 19 من جنودها لقوا حتفهم في الأيام الأخيرة في القتال في طرابلس وما حولها، بينما قال متحدث باسم حكومة الوفاق الوطني إن "القتال في جنوب العاصمة أسفر عن مقتل 25 شخصاً على الأقل، بمن فيهم مقاتلون ومدنيون، وإصابة 80 آخرين".[27]
من بداية أبريل 2019 إلى منتصف مايو 2019، انتقلت السيطرة على معسكر/ثكنات اليرموك العسكري في جنوب طرابلس بين حكومة الوفاق الوطني والجيش الوطني الليبي خمس مرات على الأقل.[91]
استخدم الجيش الوطني الليبي قاذفات صواريخ متعددة من طراز بي إم -21 گراد ضد مواقع حكومة الوفاق الوطني[92] رداً على الغارات.[93]
وبحسب قناة ليبيا الأحرار، نقلاً عن ليبيا أوبزرڤر، وصل فريق من "الخبراء العسكريين" الفرنسيين إلى غريان وأنشأوا "غرفة تحكم لمراقبة الهجوم على طرابلس".[94][95]
- 10 أبريل
أعلنت حكومة الوفاق الوطني عن قصف أهداف تابعة للجيش الوطني الليبي داخل مدينة غريان الخاضعة لسيطرته.[96] أعلن الجيش الوطني الليبي سيطرته على مقر اللواء الرابع في بلدة العزيزية بعد معارك ضارية مع قوات حكومة الوفاق الوطني.[97] حاولت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إجلاء اللاجئين المعتقلين من مركز احتجاز قصر بن غشير، بعد أن أصبحوا عالقين وسط تبادل إطلاق النار بين الجانبين.[98] وتشير التقارير إلى أن معظم المعتقلين نُقلوا إلى مركز احتجاز طريق السكة، لكن نحو 120 شخصاً تُركوا خلفهم وكانوا لا يزالون في مركز احتجاز قصر بن غشير بحلول الصباح.[99] وفي وقت لاحق، شنت القوات الجوية التابعة للجيش الوطني الليبي غارة جوية على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني قرب مطار طرابلس.[100] مع غروب الشمس، أعلن المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، العميد أحمد المسماري، أن الجيش الوطني الليبي سيطر على معسكر اليرموك ويتقدم باتجاه معسكر الدبالي.[101] وأفاد أيضاً أن الجيش الوطني الليبي ألقى القبض على "مرتزقة أفارقة" موالين لحكومة الوفاق الوطني في مطار طرابلس الدولي.[102] وبعد ذلك بوقت قصير، صرح المسماري أن الجيش الوطني الليبي أسقط طائرة من طراز أيرو إل-39 ألباتروس تابعة لحكومة الوفاق الوطني حاولت الانتقال من مصراتة إلى طرابلس.[103][104]
- 11 أبريل
صرح قائد المنطقة العسكرية طرابلس التابعة لحكومة الوفاق الوطني، اللواء عبد الباسط مروان، أن قوات الجيش الوطني الليبي تقصف مواقع حكومة الوفاق الوطني جنوب طرابلس قاذفات صواريخ متعددة من طراز بي إم 21 گراد.[105] أعلنت حكومة الوفاق الوطني عن شن عدة غارات جوية على أهداف تابعة للجيش الوطني الليبي في سوق الخميس ومدينة ترهونة.[106] وردت قوات الجيش الوطني الليبي بشن غارة جوية على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني في منطقة عين زارة المتنازع عليها.[107]
أفاد متحدث باسم حكومة الوفاق الوطني أن قواتها استعادت وادي الربيع، والجسر 27، وجسر سوق الأحد، ومطار طرابلس الدولي. وأفاد العميد المسماري، المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، بأن "الأمور الميدانية تصب في صالح الجيش الوطني الليبي"، مضيفاً أنهم استولوا على 14 مركبة مدرعة ودبابة تابعة لحكومة الوفاق الوطني، وتمركزوا على بُعد كيلومترين فقط من مركز مدينة طرابلس بعد انسحاب قوات حكومة الوفاق. وصرح بأن مطار طرابلس الدولي "لا يزال منطقة قتال"، لكنه لم يُعلّق على الجهة التي كانت تسيطر عليه آنذاك. كما وعد "بمفاجأة الجميع" بخطة للسيطرة على كامل طرابلس.[108] وبحلول المساء، زعمت حكومة الوفاق الوطني أنها تفاوضت على استسلام جنود تابعين للواء الثامن التابع للجيش الوطني الليبي في عين زارة، بعد أن تركوا بلا وقود أو ذخيرة لأكثر من يوم.[109] قصف الجيش الوطني الليبي بلدة السواطني المتنازع عليها.[110] صرح المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أن الجيش أصدر مذكرة توقيف بحق فايز السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني.[111]
- 12 أبريل
شنت قوات الجيش الوطني الليبي غارة جوية على معسكر عبد الصمد جنوب مدينة زوارة.[112] تم الإبلاغ عن إطلاق نار كثيف وانفجارات من وسط مدينة طرابلس.[113] أعلن الجيش الوطني الليبي عن تلقيه تعزيزات عسكرية كبيرة، ومقتل العشرات من مقاتلي حكومة الوفاق الوطني في هجوم اليوم السابق، وتقدّم اللواء التاسع التابع له في منطقة الخلة. كما أفاد بانشقاق عدد من مقاتلي حكومة الوفاق الوطني الشباب وانضمامهم إليه.[114] شنت القوات الجوية التابعة للجيش الوطني الليبي غارات جوية على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني في وادي الربيع جنوب طرابلس.[115] وفي وقت متأخر من بعد الظهر، شنت قوات الجيش الوطني الليبي غارات جوية على معسكر عسكري تابع لحكومة الوفاق الوطني،[116] بالإضافة إلى مخبأ للأسلحة في حي تاجوراء شمال شرق طرابلس.[117] تواردت أنباء عن انفجارات في مطار معيتيقة الدولي الخاضع لسيطرة حكومة الوفاق الوطني. وظهرت تقارير متضاربة حول ما إذا كانت ناجمة عن غارة جوية للجيش الوطني الليبي[118] على المطار أو نتيجة إطلاق حكومة الوفاق الوطني مدفعية مضادة عليه.[119] وزعم الجيش الوطني الليبي أن منازل سكنية ومباني مدنية في ضواحي طرابلس الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني الليبي تعرضت لقصف من قبل قوات حكومة الوفاق الوطني.[120] اتهم المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، العميد المسماري، الرئيس السوداني السابق عمر البشير، بإرسال طائرتين محملتين بـ 28 مقاتلة، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة، من الخرطوم إلى مطار معيتيقة الدولي الذي تسيطر عليه حكومة الوفاق الوطني في 28 مارس.[121] صرح وزير الداخلية بالمجلس الرئاسي فتحي باشاغا في 12 أبريل، بأن الإمارات أرسلت معدات عسكرية إلى الجيش الوطني الليبي في مطار بنينا الدولي في بنغازي.[122] دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى إطلاق سراح وإجلاء اللاجئين المحتجزين في المناطق التي مزقتها الحرب. وأكدت المفوضية أن 728 شخصاً ما زالوا محاصرين في مركز احتجاز قصر بن غشير المتنازع عليه، مشيرةً إلى أنها حاولت إجلاءهم إلى مركز احتجاز الزنتان في اليوم السابق. رفض المحتجزون المغادرة، وأصروا على إجلائهم من ليبيا.[123]
- 13 أبريل
دعا رئيس مجلس النواب في طبرق، عقيلة صالح عيسى، إلى رفع جزئي للحظر الدولي على توريد الأسلحة إلى ليبيا، للسماح للدول بتسليح الجيش الوطني الليبي بشكل قانوني.[124] وأوضح أن الحكومة التي تتخذ من طبرق مقراً لها تعتزم إجراء الانتخابات بعد السيطرة على طرابلس.[125] شنت قوات الجيش الوطني الليبي عدة غارات جوية على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني في الطرف الجنوبي من المدينة، وسط معارك شوارع عنيفة بين الجانبين.[126] قامت منظمة الصحة العالمية بتسليم مجموعات طبية للمستشفيات المحلية، لكنها حذرت من أن طرابلس لديها ما يكفي من الإمدادات الطبية لمدة أسبوعين فقط.[127] استعادت قوات حكومة الوفاق الوطني مجدداً سيطرتها على معسكر اليرموك.[128]
- 14 أبريل
في 14 أبريل 2019، زعمت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني الليبية إسقاطها طائرة ميگ-21 مصرية بالقرب من طرابلس.[129] كانت مصر قد أهدت القوات الجوية الليبية في مايو 2015 ثلاث طائرات ميگ-21إف في عام 2013، تلاها طائرتين من نفس الطرزاز في عام 2015.[130]، والتي تقول بعض المصادر أن الطائرة التي تم إسقاطها تابعة للقوات الجوية الليبية وليست لمصر. وفي اليوم نفسه، أصدرت إيطاليا أوامر لرعاياها أو المتجنسين بالجنسية الإيطالية بمغادرة طرابلس في غضون 24 ساعة. وفي اليوم نفسه، قامت قطعتان من البحرية التركية بعملية في المياه الدولية المقابلة لطرابلس بزعم مداهمة سفينة تركية لتهريب المخدرات.[131]
- 15 أبريل
وفي اليوم التالي، 15 أبريل، أعلنت الحكومة الايطالية أن وزير الخارجية الإيطالي إينزو موافيرو ميلانيزي عقد إجتماعاً، بمقر الوزارة في روما، مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني. وأشار بيان مقتضب صدر عن وزارة الخارجية الإيطالية إلى أن الاجتماع "سمح بتبادل الآراء بعمق حول أحدث ديناميات الأزمة الليبية".[132]
اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش الوطني وقوات حكومة الوفاق الوطني في ضاحية عين زارة بطرابلس.[133] وأفادت شعبة الإعلام العسكري التابعة للجيش الوطني الليبي أن "تعزيزات كبيرة" وصلت إلى مدينة غريان الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني الليبي وتستعد للانضمام إلى الهجوم على العاصمة.[134] زعم مسؤول في حكومة الوفاق الوطني إتلاف أكثر من ثلاثة ملايين كتاب نتيجة قصف مبنى تابع لوزارة التعليم الليبية. وتبادل الطرفان الاتهامات بالمسؤولية عن الهجوم.[135] اتهم متحدث جديد باسم المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني (بعد استبدال المتحدث السابق، المولود في شرق ليبيا، دون إبداء أي تفسير) حكومات أجنبية و"دويلات" بالتآمر لزعزعة استقرار ليبيا. وزعم أن قوات حكومة الوفاق الوطني "تتقدم باستمرار على جميع المحاور"، وتمكنت من "هزيمة القوة المعتدية"، وأنها تمكنت من "إلحاق خسائر فادحة بمليشيات الجيش الوطني الليبي المعتدية". كما اتهم الجيش الوطني الليبي بارتكاب جرائم حرب مختلفة.[136] وتعهد رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج بمحاكمة جميع قادة وقيادات الجيش الوطني الليبي المتورطين في الهجوم.[137]
استمر قصف طرابلس بصواريخ گراد وقذائف الهاون[138] حتى وقت متأخر من مساء 15 أبريل.[139] وتواردت أنباء عن مقتل أربعة أشخاص.[139] أفادت الحكومة المعترف بها دولياً في طرابلس بمقتل طفل يبلغ من العمر 5 سنوات وإصابة ثلاثة من أشقائه بجروح خطيرة في قصف على حي طريق السور، وفي حادث منفصل، قُتلت امرأة تبلغ من العمر 66 عاماً وأصيب طفلان في حي أبو سليم[138] جنوب طرابلس.[139] واتهمت حكومة طرابلس الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر باستهداف المناطق السكنية، وهو ما نفاه الجيش الوطني الليبي.[139]
وفي 17 أبريل، أدان متحدث باسم الأمم المتحدة الهجمات التي بدأت قبل يومين، قائلاً: "شهدت طرابلس أعنف قتال منذ اندلاع الاشتباكات مع إطلاق الصواريخ العشوائي على حي عالي الكثافة في العاصمة الليبية... وفي الساعات الأربع والعشرين الماضية، شهدنا أيضاً أعلى زيادة في النزوح في يوم واحد حيث غادر أكثر من 4500 نازح".[140]
- 17 أبريل
مقتل جنديين من قوات حكومة الوفاق الوطني بغارة جوية شنها الجيش الوطني الليبي على ضاحية عين زارة بطرابلس.[141] قصف طيران حكومة الوفاق الوطني نقطة طبية في قصر بن غشير.[142][143] وأفادت التقارير أن الجيش الوطني الليبي اتخذ مواقع على بعد 50 كم شرق سرت.[144] شنّت قوات حكومة الوفاق الوطني غارة جوية على وادي الربيع، إحدى ضواحي طرابلس الجنوبية، دون الإبلاغ عن إصابات أو أضرار.[145] تلقت الكتيبة 201 التابعة للجيش الوطني الليبي تعزيزات جنوب المدينة.[146]
- 18 أبريل
اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات حكومة الوفاق الوطني وقوات الجيش الوطني الليبي، بعد أن حاولت وحدات من حكومة الوفاق التقدم نحو منطقة السعدية. وشنت القوات الجوية التابعة للجيش الوطني الليبي غارات جوية متعددة على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني في المنطقة.[147] كما شنت مقاتلات الجيش الوطني الليبي عدة غارات جوية على أهداف تابعة لحكومة الوفاق الوطني في ضاحية وادي الربيع الليبية.[148]
- 20 أبريل
قامت مسيرات تابعة للجيش الوطني الليبي، يزعم أنها مقدمة من الإمارات، بقصف معسكراً تابعاً لحكومة الوفاق الوطني في منطقة السبعة جنوب مركز مدينة طرابلس.[149]
- 23 أبريل
تواردت أنباء عن فقدان طائرة ميراج إف1 تابعة لحكومة الوفاق الوطني غرب ليبيا. ونشرت وسائل إعلام تابعة للجيش الوطني الليبي صوراًا للحطام.[150]
- 30 أبريل
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن دعمه لحكومة الوفاق الوطني، قائلاً إن تركيا "لن تدخر جهداً في مواجهة المؤامرة ضد الشعب الليبي".[151] سيطرت قوات حكومة الوفاق الوطني على بلدة السبيعة جنوب طرابلس.[152]
مايو
- 7 مايو
في 7 مايو 2019 أسقط جيش حفتر طائرة ميراج إف-1 تابعة للجماعة الإسلامية المقاتلة (بلحاج جوانتانامو)، ويأسر الطيار البرتغالي.[153] اللواء عبد السلام الحاسي، آمر المنطقة الغربية في الجيش الوطني الليبي زار الطيار الأسير. الصور المنشورة لا يمكن منها التحقق من نوع الطائرة.
حكومة الوفاق الوطني المسيطرة على طرابلس تقول أن الطائرة كانت تقوم بمهمة تابعة لعملية صوفيا لمراقبة الهجرة غير الشرعية التابعة للاتحاد الأوروبي. إلا أن الاتحاد الأوروبي لم يصدر أي بيان حول الطائرة أو الطيار.
- 8 مايو
في 8 مايو، دمر الجيش الوطني الليبي سيارة إسعاف تحمل علامات واضحة، كانت تقل مدير خدمات الإسعاف والطوارئ الطبية في طرابلس واثنين من الكوادر الطبية في منطقة الطويشة بقصر بن غشير بطرابلس. وفقد المدير ساقيه، وظل في حالة حرجة حتى 8 مايو 2025. كما أصيب الطاقمان الطبيان بجروح. وصرح ممثل منظمة الصحة العالمية في ليبيا، سيد جعفر حسين، بأن الهجوم على سيارة الإسعاف "انتهاك صادم للقانون الإنساني الدولي لا يُغتفر".[154]
- 10 مايو
أعلنت عدد من الجماعات المسلحة المتطرفة أنها لن تلتزم بأي اتفاق لوقف إطلاق النار قد يُوقع بين رئيس وزراء حكومة الوفاق الوطني فايز السراج وقائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر. وصرح لواء الصمود من مصراتة، بقيادة صلاح بادي، الخاضع لعقوبات أمريكية وأممية:[155] "الثوار الحقيقيون لن يقبلوا بأي اتفاقات مع مجرم الحرب حفتر"، مؤكداً أن قتالهم ضد قوات الجيش الوطني الليبي هو "جهاد في سبيل الله لن يتوقف حتى النصر الكامل".[156]
- 11 مايو
وتقدم حفتر في الأحياء الجنوبية لطرابلس، وأبرزها منطقة العزيزية.[157] كما شن الجيش الوطني الليبي غارات جوية على عدد من مواقع المليشيات في منطقتي وادي الربيع وعين زارة.[157] كما نُشرت صور تظهر تقدم قوات الجيش الوطني الليبي باتجاه سرت.[157]
- 13 مايو
وبحلول 13 مايو، أعلنت حكومة الوفاق الوطني أن قوات حفتر احتلت مطار طرابلس وغريان، اللذين تعرضا لقصف جوي من قبل القوات الجوية التابعة لحكومة الوفاق الوطني.[158] كما سيطرت قوات حفتر على مناطق في طريق مطار طرابلس وقصر بن غشير وبالقرب من غريان وكذلك في سوق الخميس، والتي كانت أيضا هدفا لقصف قوات حكومة الوفاق.[158] في هذه الأثناء، قصفت قوات الجيش الوطني الليبي التابعة لحفتر مدينة الزاوية غربي طرابلس، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية جسيمة.[158]
- 14 مايو
بحلول 14 مايو، أعلن الجيش الوطني الليبي أن دفاعاته الأرضية أسقطت طائرة عسكرية تابعة لحكومة الوفاق الوطني في شعبية الجفرة، وسط ليبيا.[بحاجة لمصدر]
يونيو
- 6 يونيو
شن الجيش الوطني الليبي غارات جوية على مطار معيتيقة أدت إلى تدمير مسيرتين من طراز بيرقدار تيبي2 تابعة لحكومة الوفاق الوطني إلى جانب غرفة عمليات.[159][160]
- 13 يونيو
أعلن المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أن قواته أسقطت بنجاح طائرة حربية تابعة لحكومة الوفاق الوطني كانت تطلق النار على قواته في منطقة الدافنية غرب طرابلس.[161] أقلعت الطائرة الحربية من قاعدة مصراتة الجوية، ثم تحطمت بعد ذلك على بعد حوالي 20 كم من مصراتة أثناء عودة الطيار إلى القاعدة بعد الحادث.[161] كما قُتل الطيار بعد تحطم الطائرة.[161] واعترفت حكومة الوفاق الوطني أيضاً بتحطم طائرة، لكنها زعمت أن السبب هو عطل ميكانيكي.[161] أُعلن عن إسقاط الجيش الوطني الليبي لمروحية تابعة لحكومة الوفاق الوطني قرب مدينة مصراتة. أقرّت حكومة الوفاق الوطني بفقدان المروحية، لكنها استبعدت إسقاطها، وعزت ذلك إلى حادث عرضي.[162]
- 26 يونيو
أعلنت حكومة الوفاق الوطني استعادة سيطرتها على مدينة غريان من قبضة الجيش الوطني الليبي..[163] قُتل العشرات من جنود الجيش الوطني الليبي في المعارك بالمدينة، وأفادت تقارير بأن 18 آخرين على الأقل أُسروا على يد حكومة الوفاق الوطني.[164] هاجمت طائرات حكومة الوفاق الوطني أرتال قوات الجيش الوطني الليبي أثناء انسحابها من المنطقة.[163]
- 30 يونيو
دمرت دفاعات الجيش الوطني الليبي مسيرة طراز بيرقدار تابعة لحكومة الوفاق الوطني.[165][166]
يوليو
- 2 يوليو
أصابت غارة جوية شنها الجيش الوطني الليبي مركز احتجاز تاجوراء خارج طرابلس، بينما كان مئات الأشخاص داخله. أسفرت الغارة عن مقتل 53 شخصاً على الأقل وإصابة 130 آخرين.[167] كان مركز الاحتجاز يُستخدم كمرفق لاحتجاز للمهاجرين واللاجئين الذين يحاولون الوصول إلى أوروپا عندما تعرضت حظيرة تخزين كانت تُستخدم كمرفق سكني لغارة جوية.[167]
- 4 يوليو
أسقطت قوات الجنرال حفتر طائرة تابعة لحكومة الوفاق الوطني من طراز إل-39 قرب ترهونة، على بُعد 80 كم جنوب شرق طرابلس. وأقرت قوات حكومة الوفاق الوطني بخسارتها.[168][169]
- 6 يوليو
وأفادت التقارير أن الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا انضمت إلى الجيش الوطني الليبي في هجومه.[7]
- 17 يوليو
اعتقلت سهام سرقيوة، عضو البرلمان عن بنغازي، من قبل اللواء 106 التابع للجيش الوطني الليبي في مداهمة لمنزلها، حيث أصابت الكتيبة 106 زوجها وابنها ومنعتهما من استقبال الزوار في المستشفى.[170] حتى 23 يوليو 2019 كان مكان سرقيوة غير معروف.[171]
- 25 يوليو
بحلول 25 يوليو وصل ليبيا أول ألف من أصل 4000 من قوات الدعم السريع السودانية من قدامى المحاربين في إبادة دارفور ومذبحة الخرطوم في 3 يونيو 2019،[172] لتخفيف العبء عن قوات الجيش الوطني الليبي التي تحرس المنشآت النفطية وتمكينها من مهاجمة طرابلس.[173] في نفس اليوم، تم تدمير طائرتي شحن من طراز إليوشن 76 تابعة للجيش الوطني الليبي في قاعدة الجفرة الجوية بهجوم نفذته مسيرات بيرقدار تيبي2.[174]
- 29 يوليو
في 29 يوليو 2019، اقترح غسان سلامة، رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، خطة سلام ليبية من ثلاث نقاط على مجلس الأمن الدولي، والتي "تتطلب إجماعاً في مجلس الأمن وبين الدول الأعضاء التي تمارس نفوذها على الأرض" وتتطلب من الليبيين "الاستماع إلى ملائكتهم الأفضل" بدلاً من "[خوض] حروب الآخرين وبالتالي [تدمير] بلادهم".[175] تتضمن خطة سلامة هدنة بين حكومة الوفاق الوطني والجيش الوطني الليبي والميليشيات المرتبطة بهما خلال عيد الأضحى، إلى جانب تدابير بناء الثقة مثل تبادل الأسرى والإفراج عن المعتقلين تعسفياً وتبادل رفات ضحايا النزاع؛;[175] اجتماع دولي للبلدان المشاركة في النزاع لوقف القتال وتنفيذ حظر الأسلحة القائم قانوناً وتعزيز احترام القانون الدولي لحقوق الإنسان؛[175] وعقد اجتماع ليبي مماثل للمؤتمر الوطني الليبي المخطط له أصلا.[175]
أغسطس
- 6 أغسطس
تدمرت مسيرة من طراز وينگ لونگ تابعة للجيش الوطني الليبي طائرة شحن من طراز Ilyushin Il-76TD تابعة لحكومة الوفاق الوطني على أرض مطار مصراتة.[176]
- 11 أغسطس
سُجِّلت هدنة خلال عيد الأضحى، وصفها رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، غسان سلامة، بأنها "انخفاض ملحوظ في العنف على طول الجبهات الرئيسية في جنوب طرابلس ومناطق أخرى" مع "بعض الخروقات"، وأن "الهدنة استمرت عموماً طوال فترة احتفالات العيد". وشكّلت الهدنة المرحلة الأولى من خطة السلام ثلاثية المراحل التي طرحها سلامة.[177]
- 20–29 أغسطس
شنت قوات الجيش الوطني الليبي عدة محاولات فاشلة للسيطرة على غريان.[178][179][180]
سبتمبر
- 13 سبتمبر
زعمت حكومة الوفاق الوطني مقتل ستة جنود إماراتيين خلال غارات جوية على قاعدة الجفرة الجوية. في المقابل، أعلنت الإمارات مقتل ستة من جنودها في حادث تصادم سيارة باليمن.[69][70][71]
- 21 سبتمبر
أعلنت حكومة الوفاق الوطني أن منطقة سكنية في طرابلس أصبحت هدفاً لمسيرات من الإمارات العربية المتحدة. تسبب الهجوم على منطقة الهضبة في إصابات بالغة لعدد من أفراد إحدى العائلات.[181]
أكتوبر
- 1 أكتوبر
أطلقت قوات خليفة حفتر المدعومة من الإمارات قذائف مدفعية على مطار معيتيقة في طرابلس، بحسب مصادر من عملية بركان الغضب التي يشنها الجيش الليبي بقيادة حكومة الوفاق الوطني.[182]
- 6 أكتوبر
أفاد المكتب الإعلامي لعملية بركان الغضب، بأن الغارات الجوية على مطار مصراتة التي شنتها طائرات حربية أجنبية مدعومة من الجيش الوطني الليبي، أسفرت عن إصابة أحد الموظفين وتضرر طائرتين.[183]
استهدفت غارات جوية شنتها طائرات الجيش الوطني الليبي مدرسة الفروسية في جنزور، غرب طرابلس. أسفر الهجوم عن إصابة ثلاثة أطفال على الأقل ورجل مسن، بالإضافة إلى نفوق حصانين.[184]
- 15 أكتوبر
أصدرت اليونيسف بياناً أعربت فيه عن "الحزن والصدمة" لمقتل أطفال ووالدتهم خلال الغارة الجوية التي شنتها قوات الجيش الوطني الليبي على منطقة الفرناج في طرابلس.[185]
- 18 أكتوبر
أُسقطت مسيرة قتالية تابعة للجيش الوطني الليبي من طراز وينگ لونگ 2 في مصراتة بصاروخ أرض جو.[186]
- 19 أكتوبر
أعلن المتحدث باسم الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق الوطني، محمد قنونو، إسقاط مسيرة من طراز وينگ لونگ، قدمتها الإمارات للجيش الوطني الليبي، في مصراتة.[187]
نوفمبر
- 14 نوفمبر
هاجم الجيش الوطني الليبي سرت وصد هجوماً جنوب طرابلس.[188]
- 18 نوفمبر
قُتل عشرة أشخاص بينهم ليبيان وعدد من المهاجرين، وأصيب 35 آخرون في غارة جوية على مصنع للبسكويت في وادي الربيع بطرابلس.[189]
- 19 نوفمبر
نفذ الجيش الوطني الليبي غارات جوية على مدينة مصراتة الساحلية، استهدفت مركبات مدرعة وصلت من تركيا ومخزن ذخيرة.[190]
ديسمبر
- 12 ديسمبر
أعلن حفتر بدء هجوم جديد فيما قال أنه سيكون "المعركة النهائية" للسيطرة على العاصمة.[191]
- 14 ديسمبر
أُسقطت مسيرة من نوع بيرقدار تيبي2 تابعة لحكومة الوفاق الوطني في عين زارة بطرابلس.[192]
- 21 ديسمبر
استولى الجيش الوطني الليبي على سفينة ترفع علم گرنادا وعلى متنها عدد من أفراد الطاقم الأتراك.[193] أفرجت قوات الجيش الوطني الليبي عن السفينة وطاقمها بعد يومين.[194]
- 27 ديسمبر
كان المتمردون السوريون المدعومون من تركيا، فرقة السلطان مراد وفيلق الشام، قاتلون لصالح حكومة الوفاق الوطني في معسكر "التكبالي" بمنطقة صلاح الدين جنوب طرابلس، ويتم نقلهم عبر مطاري معيتيقة ومصراتة الدوليين.[195]
2020
يناير
- 4 يناير
أسفرت غارة جوية على أكاديمية عسكرية في طرابلس عن مقتل 28 طالباً وإصابة 24 آخرين، وفقاً لحكومة الوفاق الوطني. ونسبت بي بي سي نيوز الهجوم إلى الجيش الوطني الليبي.[196] وصرحت وزارة الدفاع التركية: "ندين بشدة هجوم قوات حفتر، أعداء السلام، على الأكاديمية العسكرية في طرابلس بهدف تحقيق نواياها غير القانونية"[197] وأدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الهجوم.[198]
- 5 يناير
أفادت الأنباء بمقتل أول مقاتل سوري من فرقة السلطان مراد أثناء قتاله في صفوف حكومة الوفاق الوطني.[199]
- 6 يناير
استولى الجيش الوطني الليبي على سرت[200] بعد انشقاق الكتيبة 604 - وهي مليشيا مدخلية متواجدة في المدينة - أجبرت قوة حماية وتأمين سرت التابعة لحكومة الوفاق الوطني على التراجع بعد اشتباكات قصيرة.[201]
انعقد في تونس العاصمة اجتماع ضم 19 خبيراً اقتصادياً ومالياً ليبياً يمثلون مصالح ليبية متنوعة، وذلك في إطار المكون الليبي الداخلي من خطة السلام الليبية ذات الثلاث نقاط.[202]
- 12 يناير
كان من المتوقع تنفيذ وقف إطلاق النار المقترح بين روسيا وتركيا، والذي حظي بدعم القادة الألمان والإيطاليين، كجزء من عملية السلام الليبية[203][204][205] رفض الجنرال خليفة حفتر التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بعد محادثات في موسكو بوساطة روسيا وتركيا مع رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج، حيث صرح حفتر بأن الاتفاق "يتجاهل العديد من مطالب الجيش الوطني الليبي".[206]
- 19 يناير

بعد خمسة اجتماعات تحضيرية دولية على مدى عدة أشهر،[207] عُقد في 19 يناير 2020 مؤتمر برلين للقادة السياسيين للدول المتهمة بانتهاك حظر الأسلحة المفروض على ليبيا، ولقوى دولية كبرى أخرى، بهدف وقف التدخل الدولي في الصراع الليبي. وقد أطلق المؤتمر الجزء الثاني من خطة السلام ذات الثلاث نقاط.[208] كان السراج وحفتر حاضرين في برلين، لكنهما لم يشاركا مباشرة في المحادثات الرئيسية، إذ رفضا التواجد في نفس الغرفة. وتم إطلاعهما على مجريات النقاشات.[207] خرجت مظاهرة مناهضة لحفتر شارك فيها 150 شخصاً في برلين بالقرب من مكان انعقاد المؤتمر، ورفعوا لافتات كتب عليها "حفتر يقتل الأطفال الليبيين".[209]
- 22 يناير
أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي مسيرة من طراز بيرقدار تيبي2 تحمل شعار حكومة الوفاق الوطني بعد إقلاعها من مطار معيتيقة الدولي.[210]
- 25 يناير
أفادت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بوقوع انتهاكات لحظر الأسلحة، مشيرة إلى أنه خلال الأيام العشرة الماضية، "رُصدت العديد من رحلات الشحن وغيرها من الرحلات الجوية تهبط في المطارات الليبية في الأجزاء الغربية والشرقية من البلاد، مما زود الأطراف بأسلحة متطورة ومركبات مدرعة ومستشارين ومقاتلين".[211]
- 28 يناير
أُسقطت مسيرة قتالية تابعة للجيش الوطني الليبي من طراز وينگ لونگ 2 بالقرب من مصراتة.[212]
فبراير
- 3 فبراير
في 3 فبراير بدأت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة 5+5 المكونة من 5 ضباط عسكريين كبار تم اختيارهم من قبل حكومة الوفاق الوطني و5 ضباط كبار من الجيش الوطني الليبي اجتماعها في جنيڤ، في المسار العسكري للمكون الليبي الداخلي لعملية السلام المكونة من 3 نقاط التي اقترحها غسان سلامة، بهدف الاتفاق على التفاصيل العملية لمراقبة وتعزيز وقف إطلاق النار الحالي.[213]
- 18 فبراير
بدأت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة 5+5 جولتها الثانية من المفاوضات في جنيڤ.[214]
- 20 فبراير
بعد استراحة قصيرة فيما يتعلق بهجوم الجيش الوطني الليبي على ميناء طرابلس،[215] تواصلت المفاوضات على المسار العسكري 5+5 في جنيڤ.[216]
- 24 فبراير
يُشتبه في أن الإمارات العربية المتحدة قدمت أسلحة لدعم الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر؛ فمن منتصف يناير 2020 إلى أوائل مارس 2020، يُعتقد أن الإمارات شحنت أكثر من 100 شحنة، بلغ مجموعها حوالي 5000 طن متري، إلى قوات حفتر، عبر رحلات جوية بعضها من قواعد عسكرية في الإمارات والبعض الآخر من قاعدة جوية إماراتية في قاعدة عصب الجوية، إرتريا.[217] ولم يكن محتوى الشحنات معروفاً، لكن يُعتقد أنها تشمل أسلحة وذخائر، بما في ذلك مدفعية أثقل محتملة، بالإضافة إلى عتاد عسكري، مثل معدات الاتصالات وغيرها من المعدات.[217] اعتبر حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا غير فعال: قال منصف قرطاس، مفتش الأسلحة المتقاعد التابع للأمم المتحدة في ليبيا، أنه "لم يكن هناك أي احترام لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة، على الإطلاق"، وهو ما أكدته نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا ستيفاني وليامز.[217]
- 25 فبراير
أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي مسيرة تركية الصنع من طراز بيرقدار تيبي2 تابعة لحكومة الوفاق الوطني، ونشرت ڤيديو للحطام.[218][219]
- 26 فبراير
انطلق المسار السياسي لعملية السلام الليبية في جنيڤ بين 20 ليبياً من مجلس النواب في طبرق وطرابلس، ومن مجموعة الأشخاص المستقلين الذين اختارتهم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ومن بينهم وزير الداخلية فتحي باشاغا، ووزير التعليم السابق عثمان عبد الجليل، ورئيس المجلس الأعلى للدولة عبد الرحمن السويحلي.[220] كان التشكيل المستهدف 13 مندوباً من مجلس النواب من فرعي طبرق وطرابلس، و13 مندوباً من المجلس الأعلى للدولة [مطلوب توضيح] و14 ليبياً مستقلاً تم اختيارهم من قبل بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بإجمالي 40 شخصاً.[221] وفي اليوم نفسه، أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي طائرة أخرى من طراز بيرقدار تيبي2 تركية الصنع تابعة لحكومة الوفاق الوطني، ونشرت مقطع ڤيديو للحطام.[218][222]
مارس
- 9 مارس
فر نحو 40 مرتزقاً سورياً جندهم الجيش التركي إلى إيطاليا، ما يرفع عدد المقاتلين السوريين الذين فروا من ليبيا إلى أوروپا إلى نحو 200.[223]
- 26 مارس
سيطرت قوات الجيش الوطني الليبي على بلدات زلطن والعسة والجميل ورقدالين على الساحل الشمالي الغربي،[224] في محاولة أخرى للضغط على منطقة رأس جدير على الحدود التونسية.[225]
أعلن السراج أن القوات الموالية لحكومة الوفاق ستطلق عملية عاصفة السلام وهجوماً مضاداً على قوات الجيش الوطني الليبي.[226]
- 31 مارس
أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي مسيرتين مقاتلتين من طراز بيرقدار تيبي2 تابعة لحكومة الوفاق الوطني قرب طرابلس.[227][228]
أبريل
- 14 أبريل
مستخدمة منظومة صواريخ پاستير، أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي مقاتلة طراز داسو ميراج إف1 تابعة لحكومة الوفاق الوطني.[229][230]
- 16 أبريل
حاصرت قوات حكومة الوفاق الوطني قاعدة الوطية الجوية.[231] A GNA Bayraktar TB2 drone was shot down near Tarhuna.[232]
- 17 أبريل
أُسقطت مسيرتين من طراز بيرقدار تيبي2 تابعتين لحكومة الوفاق الوطني، إحداهما قرب بني وليد[233] والأخرى في الجنوب بالقرب من بني دينار.[234]
- 18 أبريل
شنت قوات حكومة الوفاق الوطني هجوماً من خمسة محاور على مدينة ترهونة.[235] The GNA claimed to have captured 102 pro-Haftar fighters during the offensive.[236] في نفس اليوم أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي مسيرة من طراز بيرقدار تيبي2 تابعة لحكومة الوفاق الوطني جنوب طرابلس.[237][238]
- 19 أبريل
أًُسقطت مسيرة قتالية في منطقة الوسكا قرب مصراتة، وزعمت مصادر تابعة لحكومة الوفاق الوطني أن الطائرة التي أسقطت تابعة للجيش الوطني الليبي من طراز وينگ لونگ 2[239] في المقابل، زعم الجيش الوطني الليبي أنه أسقط مسيرة من طراز تاي أنكا،[240] ومع ذلك، أكد تقرير لمجلس الأمن الدولي أن المسيرة التي أسقطت كانت من طراز تاي أنكا تابعة لحكومة الوفاق الوطني.[241]
- 21 أبريل
شنت قوات الجيش الوطني الليبي هجوماً مضاداً انطلاقاً من قاعدة الوطية الجوية، وسيطر على بلدة العقربية شمال القاعدة الجوية.[242]
- 29 أبريل
أعلن أحمد المسماري، المتحدث باسم القوات المتمركزة في شرق ليبيا، وقف إطلاق النار خلال شهر رمضان، بعد أن تكبدت القوات خسائر فادحة خلال أسابيع من القتال العنيف ضد الحكومة المعترف بها دوليًا. وقال المسماري في بث تلفزيوني إن وقف إطلاق النار جاء بناءً على طلب المجتمع الدولي و"الدول الصديقة".[243]
- 30 أبريل
ردت حكومة الوفاق الوطني على إعلان حفتر وقف إطلاق النار من جانب واحد برفضه، مؤكدة أنها ستواصل القتال.[244]
مايو
- 5 مايو
شنت حكومة الوفاق الوطني هجوما للسيطرة على قاعدة الوطية الجوية.[245] وزعمت حكومة الوفاق الوطني أنها نجحت في تطويق القاعدة[246] وأعلنت عن تدمير مركبتين لإطلاق صواريخ گراد للعدو ومركبات ذخيرة متنوعة.[247]
وزعمت حكومة الوفاق الوطني أيضاً أنها سيطرت على نقاط جنوب طرابلس في اليوم نفسه.[248]
- 9 مايو
شنت قوات الجيش الوطني الليبي هجوما بقذائف الهاون على مطار معيتيقة الدولي، ما أدى إلى تدمير مستودع وقود و4 طائرات، 3 منها مدنية وواحدة تابعة لسلاح الجو الليبي من طراز Il-78.[249]
- 18 مايو
في 18 مايو 2020، أعلن فايز السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية أن قوات حكومته قد فرضت سيطرتها على قاعدة الوطية الجوية الإستراتيجية الواقعة على بعد 140 كم جنوبي غرب العاصمة طرابلس. وانتزعت قوات حكومة الوفاق السيطرة على القاعدة من قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. وبهذا لا يتبقى لقوات المشير حفتر إلا مدينة ترهونة كقاعدة خلفية لشن الهجمات على طرابلس. وتأتي عملية السيطرة على القاعدة بعد أسابيع قليلة على استعادة حكومة الوفاق السيطرة على ست مدن بينهما اثنتان إستراتيجيتان (صرمان وصبراتة) غرب طرابلس. وكان إعلان استعادة القاعدة متوقعاً، خاصة مع ضربات مكثفة شنتها طائرات تركية بدون طيار داعمة لقوات حكومة الوفاق منذ مارس 2020 وطيلة الأيام الماضية، استهدفت بشكل يومي خطوط الإمداد وتدمير مخازن السلاح داخل القاعدة. وأعلنت حكومة الوفاق الوطني قبل يومين تدمير منظومتي دفاع جوي داخل القاعدة، وهو أمر نفته قوات حفتر.[250]
بينما كشف الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر، تفاصيل الأحداث التي وقعت في قاعدة الوطية غربي ليبيا، التي نفذت خلالها قوات الجيش "انسحاباً تكتيكيا منها، بشكل دقيق ومدروس جيداً".[251] ونشر الجيش الليبي بيانا على صفحة "المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة"، أوضح فيه أنه تم "سحب كل الطائرات ومنظومات الدفاع الجوي والمستشفى الميداني، وكل الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف، حيث لم تعثر الميليشيات إلا علي منظومة متضررة ومحطمة، وطائرات الخردة من عام 1980". وأوضح أيضاً أنه كان هناك ألف آلية ومدرعة وغرفة عمليات متنقلة ومعدات عسكرية دقيقة، "لم تتحصل الميليشيات على واحدة منها". وأشار الجيش الوطني الليبي إلى أن قاعدة الوطية "ليست ذات أهمية عسكرية في الوقت الحالي"، لكنه نوه في الوقت نفسه إلى أنها تشكل "إنجازاً معنوياً مهماً جداً للميليشيات".
سيطرت حكومة الوفاق الوطني على قاعدة الوطية الجوية، واستولت في هذه العملية على منظومة صواريخ پانتسير،[252][253][254] ومروحية طراز ميج-35، وبقايا طائرات طراز ميراج إف1 وسو-22.[68][255]
- 19 مايو
وسعت قوات حكومة الوفاق الوطني سيطرتها على بلدتي بدر وتيجي.[256]
- 20 مايو
أعلن المتحدث باسم حكومة الوفاق الوطني، محمد قنونو، أن قواتهم دمرت 7 بطاريات پانتسير في قاعدة الوطية الجوية وترهونة والوشقة.[257]
- 23 مايو
استعادت قوات حكومة الوفاق الوطني معسكري حمزة واليرموك من قوات الجيش الوطني الليبي جنوب العاصمة طرابلس.[258]
- 25 مايو
صرح عميد بلدية بني وليد، أن مرتزقة مجموعة ڤاگنر الروسية المتحالفة مع الجيش الوطني الليبي انسحبوا من غرب ليبيا إلى وجهة غير مؤكدة، مع معداتهم الثقيلة. بعد هبوط طائرات شحن من طراز أنتونوڤ 32 في مطار بني وليد.[259][260]
- 27 مايو
اتهم الجيش الأمريكي روسيا بنشر مقاتلات لدعم مرتزقة روس يعملون لصالح قوات الجيش الوطني الليبي. ووفقاً لمسؤولين أمريكيين، نُشرت طائرات ميگ-29 روسية من سوريا لحماية 1200 مرتزق روسي ينسحبون من ليبيا. واتهم قائد القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا روسيا باستخدام طيارين مرتزقة في حملة جوية لصالح قوات حفتر (الجيش الوطني الليبي).[261]
في هذه الأثناء، أعلن مسؤولون في الجيش الوطني الليبي، أن عملية جوية ضد قوات حكومة الوفاق الوطني ستبدأ قريباً.[262]
- 29 مايو
سيطرت قوات موالية لحكومة الوفاق الوطني على حي الكايش في طرابلس، القريب من بلدة قصر بن غشير.[263]
يونيو
- 1 يونيو
الجيش الوطني الليبي يستعيد بلدة الأصابعة جنوب غريان.[264]
- 2 يونيو
تعرضت قوة تابعة للجيش الوطني الليبي لكمين نصبته لها قوات حكومة الوفاق الوطني جنوب طرابلس، حيث زعمت حكومة الوفاق الوطني أنها قتلت ما لا يقل عن 48 مقاتلاً من الجيش الوطني الليبي.[265]
- 4 يونيو
شنت قوات حكومة الوفاق الوطني هجوماً على مطار معيتيقة الدولي،[266] وسيطرت عليه.[267] انسحبت قوات الجيش الوطني الليبي من مواقعها المتبقية في الضواحي الجنوبية لطرابلس، مما سمح لحكومة الوفاق الوطني باستعادة السيطرة على المدينة بأكملها. وكان هذا بمثابة نهاية حصار الجيش الوطني الليبي الذي دام 14 شهراً لعاصمة حكومة الوفاق الوطني.[268][269]
- 5 يونيو
واصلت قوات حكومة الوفاق الوطني تقدمها نحو ترهونة، معقل الجيش الوطني الليبي جنوب شرق طرابلس، والتي استعادت السيطرة عليها. كما سيطرت على بني وليد.[270] وعزا محللون غربيون التغير السريع في الوضع الاستراتيجي إلى زيادة المساعدات العسكرية التركية لحكومة الوفاق الوطني.[271][268]
ردود الفعل
- صرحت كل من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا والإمارات العربية المتحدة في بيان مشترك عن قلقها الشديد إزاء تطورات الأحداث، «نعتقد اعتقادا راسخا أنه لا يوجد حل عسكري للصراع في ليبيا. تعارض حكوماتنا أي عمل عسكري في ليبيا وستحاسب أي فصيل ليبي يثير المزيد من الصراع الأهلي»[272]
روسيا: لا نقدم المساعدة لقوات حفتر ونؤيد التوصل لتسوية سياسية من خلال التفاوض بما يتفادى أي إراقة للدماء. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف «يجب حل الوضع سلميا»[273]
قطر: «أن دولة قطر تحذر من الانزلاق مرة أخرى في هوة الفوضى والانفلات الأمني في غرب ليبيا.»[274]
تونس: صرحت وزارة الدفاع التونسية إنها شددت سيطرتها على الحدود مع ليبيا بعد تجدد الصراع.[275]
مصر: في 5 أبريل، أعربت مصر عن قلقها العميق إزاء الصراع في طرابلس، وحثت جميع الأطراف على تجنب التصعيد. كما أعلنت مصر التزامها بجهود الأمم المتحدة لإيجاد حل سياسي للأزمة الليبية، مؤكدةً أن الحل السياسي هو الخيار الوحيد.[276] في 9 أبريل، أعربت مصر عن دعمها للجيش الوطني الليبي وجهوده لتفكيك جميع الميليشيات المتبقية، كما حذرت من التدخل الأجنبي في الصراع.[277] في 14 أبريل التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بقائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر في القاهرة[13][14] وأعلن السيسي دعمه لجهود الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب، مؤكداً أن "محاربة الإرهاب... تسمح بإقامة دولة مدنية مستقرة وذات سيادة، وستبدأ إعادة إعمار ليبيا في مختلف المجالات".[278]
مرئيات
ڤيديو لإسقاط طائرة ميگ-21 على يد قوات الوفاق الوطني الليبية بالقرب من طرابلس، 14 أبريل، 2019. |
قاعدة الوطية الجوية بعد سيطرة قوات الوفاق، 18 مايو 2020. |
المصادر
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBloomberg
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة:3
- ^ أ ب Kirkpatrick, David D. (5 November 2019). "Russian Snipers, Missiles and Warplanes Try to Tilt Libyan War". The New York Times.
- ^ أ ب "Number of Russian mercenaries fighting for Haftar in Libya rises to 1400, report says". Libyan Express. 16 November 2019.
- ^ "'Wherever Wagner goes destruction happens': Libya's GNA slams Russian role in conflict". Middle East Eye.
- ^ de Waal, Alex (20 July 2019). "Sudan crisis: The ruthless mercenaries who run the country for gold". BBC News. Archived from the original on 21 July 2019. Retrieved 21 July 2019.
- ^ أ ب ت "Tobruk MP claims terrorists from Turkey support Tripoli government against Haftar". Uprising Today (in الإنجليزية الأمريكية). 6 July 2019. Archived from the original on 6 July 2019. Retrieved 6 July 2019.
There are also reports that the Popular Front for the Liberation of Libya, a pro-Jamahiriya resistance organisation led by Saif al-Islam al-Gaddafi, the son of Brotherly Leader Muammar al-Gaddafi who was overthrown and murdered in 2011, is supporting the Tobruk-based forces.
- ^ "UN team: UAE is developing its air base in eastern Libya". Middle East Monitor. 2 March 2018.
- ^ Ganguly, Manisha (6 November 2019). "Foreign jet suspected in Libya migrant attack". BBC News.
- ^ أ ب "Haftar attacking Tripoli with Egyptian, UAE and Saudi arms, Libya General claims". Middle East Monitor. 6 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ أ ب Elumami, Ahmed (15 April 2019). "U.N. Libya envoy says Haftar made coup attempt with advance on Tripoli". Reuters. Retrieved 15 April 2019.
- ^ أ ب ت Malsin, Jared; Said, Summer (12 April 2019). "Saudi Arabia Promised Support to Libyan Warlord in Push to Seize Tripoli". The Wall Street Journal. Retrieved 15 April 2019.
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة:4
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة:5
- ^ Silverstein, Richard. "Haftar: Israeli secret aid to Libya's strongman reveals a new friend in Africa". Middle East Eye. Retrieved 26 February 2020.
- ^ "Libya's Haftar 'provided with Israeli military aid following UAE-mediated meetings with Mossad agents'". The New Arab. 24 July 2017. Retrieved 26 February 2020.
- ^ "Libya's Haftar had lengthy meeting with Israeli intelligence officer". Middle East Monitor. 3 July 2018. Retrieved 26 February 2020.
- ^ "Libya: Flight data places mysterious planes in Haftar territory". Al Jazeera. Retrieved 26 February 2020.
- ^ Bar'el, Zvi (13 April 2019). "Analysis From Bouteflika to Bashir, Powers Shift. But the Second Arab Spring Is Far From Breaking Out". Haaretz. Retrieved 15 April 2019.
- ^ Taylor, Paul (17 April 2019). "France's double game in Libya". Politico.
- ^ "Jordan arming Libya's Haftar with armored vehicles and weapons". Libyan Express. 23 May 2019.
- ^ "Benghazi-based Libyan gov't sends first official delegation to Syria". Al Masdar News. 1 March 2020. Archived from the original on 2 March 2020. Retrieved 1 March 2020.
- ^ "The Iran-Haftar links in Libya". Warsaw Institute. 17 July 2020.
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةexpress
- ^ "Fighting flares on outskirts of Tripoli". BBC. 6 April 2019.
- ^ أ ب "Haftar forces capture old Tripoli airport after clashes near Libyan capital". Middle East Eye and agencies. 5 April 2019.
- ^ أ ب ت ث ج "Battle rages for Libya's capital, airport bombed". Reuters. 9 April 2019.
- ^ "300 pro-Turkey Syrian rebels sent to Libya to support UN-backed gov't: watchdog". xinhuanet.com. Archived from the original on 29 December 2019.
- ^ "Turkey is set to send troops to Libya, Turkey is set to send troops to Libya". The Economist.
- ^ "Bloomberg Libya Government Gets Arms Shipment as Tripoli Offensive Stalls". bloomberg.com. 18 May 2019. Retrieved 19 May 2019.
- ^ "Haftar must win over militias to take Tripoli: analysts". France24. 15 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ According to Sarraj's spokesperson, General Mohammed Qnounou, Italy provided satellite imagery of LNA movements to the GNA
- ^ Sarraj: satelliti italiani ci aiutano contro Haftar (in Italian)
- ^ "Arms Trade Bulletin January – February 2020". IPIS Research. 6 March 2020.
- ^ "Libya conflict: GNA regains full control of Tripoli from Gen Haftar". BBC News. 4 June 2020.
The recapture of the international airport in Tripoli - long out of use - is the strongest symbolic victory for the Libyan government so far, reports the BBC's Arab affairs editor Sebastian Usher.
- ^ "UN-backed Libyan forces oust renegade general from Tripoli". The Guardian (in الإنجليزية). 4 June 2020. Retrieved 4 June 2020.
- ^ "Libya's GNA says it regained full control of the capital, Tripoli". Al Jazeera (in الإنجليزية). Retrieved 2024-04-08.
- ^ "GNA vows to retake Libya's east after Sirte offensive". Al Jazeera. Retrieved 7 June 2020.
- ^ Libya's PC denies negotiations with Haftar's forces, demands UN fact-finding mission Archived 21 أبريل 2019 at the Wayback Machine. Libya Observer. Published 21 April 2019.
- ^ Violent Standoff in Tripoli; Civilians Displaced, Suffering. Voice of America, 2 May 2019.
- ^ أ ب "Celebrating the return of commander from Libya - Al-Hamza Division members open fire up in the air in Jendires triggering panic among people". The Syrian Observatory For Human Rights. 15 June 2020.
- ^ أ ب "In Libya's anti-Haftar bastion, a resolve to fight hardens". Reuters. 20 June 2019.
- ^ "En Libye, le maréchal Haftar intensifie la pression sur Tripoli". Le Monde.fr (in الفرنسية). 5 April 2019. Archived from the original on 5 April 2019. Retrieved 6 May 2020.
- ^ "Russia makes 'brazen' military intervention in Libyan conflict". The Syrian Observatory For Human Rights. 9 June 2020.
- ^ "Turkish-backed mercenaries Nearly 800 Syrian fighters killed in Libya and Nagorno-Karabakh". Syrian Observatory for Human Rights. 14 November 2020.
- ^ Jason Burke; Zeinab Mohammed Salih (24 December 2019). "Mercenaries flock to Libya raising fears of prolonged war". The Guardian. Retrieved 2020-01-15.
- ^ Lacher, Wolfram (2019). "Who is fighting whom in Tripoli? How the 2019 civil war is transforming Libya's military landscape" (PDF). Security Assessment in North Africa Briefing Paper. Archived from the original (PDF) on 10 November 2019. Retrieved 11 November 2019.
- ^ "المرتزقة السوريون في ليبيا... من الإذعان إلى العصيان هل كشف المقاتلون السوريون خداع الحكومة التركية لهم وتحقيق مصالحها في ليبيا؟". The Syrian Observatory For Human Rights. 31 May 2020.
- ^ "Haftar forces' fighter jet downed near Libya capital, says unity government". english.alarabiya.net. 14 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ "Sunday 5 April 2020". aviation-safety.net. 5 April 2020.
- ^ "Turkish-backed forces seize Russian-made Mi-35 chopper: video". Al Masdar. Archived from the original on 7 June 2020. Retrieved 6 June 2020.
- ^ "Turkish fighters captured a Mi-35 combat helicopter". avia-pro.net.
- ^ "Libyan War Claimed 25 Large military Drones in 2020". Defenseworld. 2 July 2020.
- ^ "A Turkish drone destroyed another Pantsir-S air defense missile defense system in Libya - already the 20th". Avia.pro. Retrieved 6 June 2020.
- ^ "Analyzing Wagner Group Air Defense and Ground Maneuvers". newamerica.org. New America. Retrieved 4 March 2025.
We counted a total of 10 strikes on Pantsir S1 crews in Libya that took place from September 2019 to July 2020, and we were able to visually confirm that at least six Pantsir S1's were destroyed during the offensive on Tripoli.
- ^ A small price to pay for Tripoli Between 10 and 35 Russian mercenaries have been killed in the Libyan Civil War. We identified several of them.
- ^ "From Tripoli's front lines: How Haftar recovered from the setback in Gharyan and what's next for the advancing LNA".
- ^ "Libya's war | First fighter of Russian-backed Syrian mercenaries killed in Libya's battles, and number of recruits jumps to 450". The Syrian Observatory For Human Rights. 24 May 2020.
- ^ نت, العربية (27 December 2019). "المسماري: عشرات الجثث للميليشيات بطريق مطار طرابلس". العربية نت.
- ^ 3 Mirage F1,[1][2][3] Archived 22 أبريل 2020 at the Wayback Machine, 5 L-39,[4][5][6] Archived 16 يونيو 2019 at the Wayback Machine[7], 1 Il-78 [8] 1 helicopter,[9] 2 TAI Anka, [10][11], 17 Bayraktars TB2 [12], 1 Bayraktar Mini [13] Archived 17 أكتوبر 2020 at the Wayback Machine, 1 IAI Harpy/IAI Harop [14]
- ^ "Turkish involvement in Libya's war | Turkey sends new 400 mercenaries to Libya, and over 350 killed so far". The Syrian Observatory For Human Rights. 1 June 2020.
- ^ "LNA Says Turkish Battleship Strikes Area in Western Libya". Asharq AL-awsat.
- ^ "Libya crisis | Turkey keeps sending mercenaries to Libya, 20 children among 331 Turkish-backed fighters killed so far". The Syrian Observatory For Human Rights. 29 May 2020.
- ^ "Turkey says 2 Turkish soldiers killed in Libya". 20 April 2021.
- ^ "Pro-Haftar forces in Libya 'shoot down Italian drone'". Times of Malta. 21 November 2019.
- ^ أ ب Cenciotti, David (23 November 2019). "U.S. Drone Lost Over Tripoli The Day After Italy Lost a Predator B in Libya: New Jamming Capability Deployed?".
- ^ أ ب "Libyan warlord Haftar leaves Moscow without signing ceasefire deal". The Guardian. 14 January 2020.
ONE YEAR OF DESTRUCTIVE WAR IN LIBYA, UNSMIL RENEWS CALLS FOR IMMEDIATE CESSATION OF HOSTILITIES AND UNITY TO COMBAT COVID-19
Negotiated Solution in Libya Crucial as Foreign Interference Grows, Thousands Flee Homes, Secretary-General Warns Security Council, Stressing Time ‘Not on Our Side’ - ^ أ ب "Step back in the time". Italian Military Radar. 19 May 2020. Retrieved 19 May 2019.
- ^ أ ب "Libya's GNA Air Force destroys Haftar's defenses at Al-Jufra airbase, 6 UAE soldiers killed". 13 September 2019.
- ^ أ ب "Six UAE soldiers killed in 'operations field' accident: State media". Middle East Eye.
- ^ أ ب "Six UAE servicemen killed in Yemen road accident". Reuters. 13 September 2019.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ تسجيل صوتي: حفتر يأمر قواته بالتحرك صوب طرابلس، رويترز.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ – via www.bbc.com.
{{cite web}}
: Cite has empty unknown parameter:|ناشر=
(help); Missing or empty|title=
(help); Missing or empty|url=
(help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help) - ^ حفتر يوجه رسالة لوحداته العسكرية من غرفة عمليات "تحرير طرابلس".. هذا أبرز ما جاء فيها، سي إن إن.
- ^ حكومة السراج تعلن النفير العام بعد قرار قوات شرق ليبيا التحرك غربا، فرانس 24.
- ^ السرّاج يأمر باستخدام القوة لحماية طرابلس... وقوات حفتر تسيطر على مناطق جديدة، العربي الجديد.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ – via www.bbc.com.
{{cite web}}
: Cite has empty unknown parameter:|ناشر=
(help); Missing or empty|title=
(help); Missing or empty|url=
(help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ "هدوء يسبق عودة القتال جنوب طرابلس وحفتر يخطط لـ"حرب استنزاف"". alaraby. Retrieved 7 April 2019.
- ^ "أول تعليق لرئيس حكومة الوفاق الليبية علي هجوم قوات حفتر علي طرابلس". تركيا الآن. 7 April 2019. Retrieved 7 April 2019.
- ^ ""الوفاق الوطني" تطلق عملية عسكرية شاملة ضد قوات حفتر". عربــي 21. Retrieved 7 April 2019.
- ^ "Misrata Militias Mobilize to Save Libya's Sarraj". Asharq AL-awsat.
- ^ أ ب ت ث ج Mike Ives & David D. Kirkpatrick (April 9, 2019). "Tripoli's Last Civilian Airport Reopens After Militias Mobilize Against Hifter". The New York Times.
- ^ "Tripoli's only functional airport hit by air raid as clashes rage". Al Jazeera. 9 April 2019.
- ^ Ulf Laessing (May 10, 2019). "Snatched selfies along Libya's frontline point to long war". Reuters.
- ^ "Haftar launches missiles on Tripoli, US withdraws – General news". ANSAMed (in الإنجليزية). 8 April 2019. Archived from the original on 8 April 2019. Retrieved 8 April 2019.
- ^ "UN-backed Libya gov't jets strike Haftar's airbase". aa.com.tr. Retrieved 8 April 2019.
- ^ Assad, Abdulkader (8 April 2019). "UNSMIL says still working in Tripoli as France denies supporting Haftar's war". The Libya Observer. Archived from the original on 12 April 2019. Retrieved 9 April 2019.
- ^ "French President telephones Sarraj after alleged link of his country in Tripoli war". The Libya Observer. 9 April 2019. Archived from the original on 9 April 2019. Retrieved 9 April 2019.
- ^ Observer, The Libya (10 April 2019). "#Libya Air Force conducts airstrikes on military targets for eastern invaders of warlord Khalifa Haftar in the mountain city of Gharyan". @Lyobserver (in الإنجليزية). Retrieved 10 April 2019.
- ^ الآن, ليبيا (10 April 2019). "#ليبيا_الآن| الجيش الوطني يسيطر على معسكر اللواء الرابع أعلنت شعبة الإعلام الحربي التابعة للقيادة العامة للجيش الوطني، أن القوات المسلحة سيطرت على معسكر اللواء الرابع بمنطقة العزيزية، بعد معارك شرسة واشتباكات عنيفة دارت في المناطق المحيطة بالمعسكر.pic.twitter.com/zTgWTrE2Of". @libyaalaan. Retrieved 10 April 2019.
- ^ اللاجئين, مفوضية (10 April 2019). "وسط المواجهات الجارية في #ليبيا، المفوضية تنقل لاجئين محتجزين إلى مناطق آمنة". @UNHCR_Arabic. Retrieved 10 April 2019.
- ^ El-Gasir, Ahmed (10 April 2019). "Update on the Ain Zara detention center. The women were transfered [[[كذا|ك]]] to Sekah Road detention center. Approx 120 migrants were left behind. They are still in the center, as seen in this photo, which is taken this morning. #Libya #Tripoli @ICRC_lby @UNHCRLibya @IntlCrimCourtpic.twitter.com/eQrlhBQ85O". @amelgasir (in الإنجليزية). Retrieved 10 April 2019.
{{cite web}}
: URL–wikilink conflict (help) - ^ عربية-الآن, سكاي نيوز (10 April 2019). "غارة جوية للجيش الليبي على تجمع للميليشيات بمحيط مطار طرابلس". @SkyNewsArabia_B. Retrieved 10 April 2019.
- ^ عربية-الآن, سكاي نيوز (10 April 2019). "المسماري: بعد السيطرة على اليرموك المعركة الآن تدور حول معسكر الدبالي". @SkyNewsArabia_B. Retrieved 10 April 2019.
- ^ عاجل, العين الإخبارية- (10 April 2019). "عاجل | المتحدث باسم الجيش الليبي: مطار #طرابلس الدولي تحت سيطرتنا وقبضنا على مرتزقة أفارقة. #ليبيا". @AlainBRK. Retrieved 10 April 2019.
- ^ ليبيا, قناة (10 April 2019). "#عاجل | شعبة الإعلام الحربي: القوات المسلحة تسقط طائرة حربية انطلقت من قاعدة مصراتة الجوية باتجاه طرابلس #قناة_ليبياpic.twitter.com/QjT8BOOgRZ". @LibyasChannel. Retrieved 10 April 2019.
- ^ 218TV (10 April 2019). "#عاجل اللواء #أحمد_المسماري: الطائرة التي أسقطناها اليوم نوع L39 خرجت من كلية #مصراتة الجوية #218TV". @218Tv. Retrieved 10 April 2019.
{{cite web}}
: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ Observer, The Libya (11 April 2019). "Chief of Tripoli Military Zone Major General Abdul-Basit Marwan says warlord Khalifa Haftar's armed groups are shelling southern #Tripoli areas with BM-21 Grad rockets in an attempt to drive #Libya Army forces backpic.twitter.com/YS1tCStxX7". @Lyobserver (in الإنجليزية). Retrieved 11 April 2019.
- ^ Observer, The Libya (11 April 2019). "Breaking News: #Libya Air Force conducts airstrikes on targets for warlord Khalifa Haftar's armed groups in Souq Khamies town in south #Tripoli and in Tarhuna citypic.twitter.com/DyrZ30wZKe". @Lyobserver (in الإنجليزية). Retrieved 11 April 2019.
- ^ Observer, The Libya (11 April 2019). "Air force of eastern armed groups conducts an airstrike on Ein Zara region in southern #Tripoli in a bid to push #Libya Army forces backpic.twitter.com/bArS6ILZRo". @Lyobserver (in الإنجليزية). Retrieved 11 April 2019.
- ^ "National Accord Government regains control of four sites in Tripoli; Haftar promises 'surprise'". Middle East Monitor (in الإنجليزية البريطانية). 11 April 2019. Retrieved 11 April 2019.
- ^ ليبيا, عين (11 April 2019). "#عاجل | الكتيبة الثامنة التابعة لقوات حفتر تسلم نفسها بعتادها سلميًا لقوات الجيش الليبي التابع لـ"حكومة الوفاق" في محور #عين_زارة – #وادي_الربيع بعد التفاوض إثر انقطاع الإمدادات والوقود عنها منذ الأمس. #عين_ليبياpic.twitter.com/AnCHLOW4fK". @EanLibya. Retrieved 12 April 2019.
- ^ الأحرار, Libya Alahrar TV-قناة ليبيا (11 April 2019). "#شاهد | قتلى في قصف لقوات حفتر على منازل بمنطقة السواني #الحرب_على_طرابلسpic.twitter.com/4DyuD5WhTx". @libyaalahrartv. Retrieved 12 April 2019.
- ^ Fitzgerald, Mary (11 April 2019). "Spokesman for Haftar's LNA forces announces "arrest warrant" has been issued for head of UN-backed internationally recognized Government of National Accord (GNA) in Tripoli plus GNA-aligned military officers. Haftar's camp ups the ante...#Libya". @MaryFitzger (in الإنجليزية). Retrieved 12 April 2019.
- ^ الأحرار, Libya Alahrar TV-قناة ليبيا (12 April 2019). "#عاجل | طيران #حفتر يقصف معسكر عبدالصمد جنوب #زوارة وإصابة شخص بجروح طفيفة #الحرب_على_طرابلس". @libyaalahrartv. Retrieved 12 April 2019.
- ^ "Fighting echoes through Tripoli as thousands continue to flee". aljazeera.com. Retrieved 12 April 2019.
- ^ "Clashes Reach Tripoli Suburbs as Islamists Rally for Support". Asharq AL-awsat (in الإنجليزية). Retrieved 12 April 2019.
- ^ الأوسط, صحيفة الشرق (12 April 2019). "عاجل من #ليبيا | طيران الجيش الوطني ينفذ غارات جوية في محور وادي الربيع جنوب #طرابلس". @aawsat_News. Retrieved 12 April 2019.
- ^ عربية-الآن, سكاي نيوز (12 April 2019). "مصادرنا: سلاح الجو التابع للجيش الوطني الليبي يقصف معسكرا تابعا للميليشيات في منطقة تاجوراء شمال شرقي طرابلس". @SkyNewsArabia_B. Retrieved 12 April 2019.
- ^ عاجل, العين الإخبارية- (12 April 2019). "عاجل | طيران الجيش الليبي يدمر مخزن لأسلحة ميليشيات #طرابلس في تاجوراء شمال شرقي العاصمة. #ليبيا". @AlainBRK. Retrieved 12 April 2019.
- ^ أونلاين, الخليج (12 April 2019). "ورد الآن | الأناضول: طيران تابع لقوات #حفتر يقصف مجدداً #مطار_معيتيقة الدولي في #طرابلس". @AlkhaleejOnline. Retrieved 12 April 2019.
- ^ بانوراما, ليبيا (12 April 2019). "عاجل| إعلام مطار معيتيقة لبانوراما: المطار لم يتعرض للقصف وطلقات المضادات الأرضية كانت احترازية بعد رصد طائرة حربية في الأجواءpic.twitter.com/0ZomXepYQg". @lpc_ly. Retrieved 12 April 2019.
- ^ عاجل, العين الإخبارية- (12 April 2019). "عاجل | مصدر عسكري ليبي: مليشيات مصراتة تقصف منازل المدنيين في ضواحي #طرابلس. #ليبيا". @AlainBRK. Retrieved 12 April 2019.
- ^ "Libya's Hifter spokesman says Sudan supplied arms to rivals". miamiherald (in الإنجليزية). Associated Press. Archived from the original on 13 April 2019. Retrieved 12 April 2019.
- ^ Assad, Abdulkader (13 April 2019). "Interior Minister: UAE sending military support for Haftar's war on Tripoli". The Libya Observer. Archived from the original on 13 April 2019. Retrieved 14 April 2019.
- ^ Refugees, United Nations High Commissioner for. "UNHCR issues urgent appeal for release and evacuation of detained refugees caught in Libyan crossfire". UNHCR (in الإنجليزية). Retrieved 16 April 2019.
- ^ الحدث (13 April 2019). "#ليبيا – رئيس البرلمان يدعو إلى رفع الحظر الدولي عن تسليح الجيش الوطني". @AlHadath. Retrieved 13 April 2019.
- ^ عاجل, العربية (13 April 2019). "رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح: سنذهب لصناديق الاقتراع بعد تحرير طرابلس #العربية_عاجل". @AlArabiya_Brk. Retrieved 13 April 2019.
- ^ "Libya: Hafter forces strike military camp in Tripoli". aa.com.tr. Retrieved 13 April 2019.
- ^ "Heavy Airstrikes on Edge of Libyan Capital". Asharq AL-awsat (in الإنجليزية). Retrieved 13 April 2019.
- ^ الأحرار, Libya Alahrar TV-قناة ليبيا (13 April 2019). "#شاهد | هدوء يسود محيط معسكر #اليرموك مع استمرار سيطرة قوات #حكومة_الوفاق عليه. #الحرب_على_طرابلسpic.twitter.com/l45XoTewVT". @libyaalahrartv. Retrieved 14 April 2019.
- ^ "PRO-GNA FORCES SHOT DOWN MIG-21 OF LIBYAN NATIONAL ARMY NEAR TRIPOLI (PHOTOS, VIDEO, MAP)". الجبهة الجنوبية. 2019-04-14. Retrieved 2019-04-15.
- ^ "الثقب الأسود: أول صورة للظاهرة الكونية "تكشف دقة خيال هوليوود"". مدونة الدفاع. 2015-05-12. Retrieved 2019-04-15.
- ^ "Cumhuriyet tarihinin en büyük uyuşturucu operasyonu". جريدة صباح. 2019-04-14. Retrieved 2019-04-15.
- ^ "اجتماع بين وزيري الخارجية الايطالي والقطري بشأن التطورات في ليبيا". وكالة آكي الإخبارية. 2019-04-15. Retrieved 2019-04-15.
- ^ Observer, The Libya (15 April 2019). "Heavy clashes in Ain Zara district, south of #Tripoli, between #Libya Army units and armed groups of warlord Khalifa Haftarpic.twitter.com/OFJJKRmxj7". @Lyobserver (in الإنجليزية). Retrieved 15 April 2019.
- ^ "LNA new reinforcements arrive in Gharian to participate in Tripoli liberation". The Libyan Address Journal (in الإنجليزية الأمريكية). 15 April 2019. Archived from the original on 15 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ "U.N. Libya envoy says Haftar made coup attempt with advance on Tripoli". Reuters (in الإنجليزية). 15 April 2019. Archived from the original on 15 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ "Some foreign states unified by aim of Libyan instability: Serraj spokesperson". Libya Herald. 15 April 2019. Retrieved 15 April 2019.
- ^ "Libya's Sarraj Vows to Prosecute Haftar as LNA Accuses Militias of Targeting Civilians". Asharq AL-awsat (in الإنجليزية). Retrieved 16 April 2019.
- ^ أ ب Libyan Official Says 2 Killed, 5 Wounded in Tripoli Shelling, Associated Press (April 16, 2020).
- ^ أ ب ت ث Ulf Laessing; Ahmed Elumami (16 April 2019). "Shelling kills four in Tripoli as powers divided over Haftar's push". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved 16 April 2019.
- ^ "UN condemns latest clashes in Libya's Tripoli". Middle East Monitor (in الإنجليزية البريطانية). 17 April 2019. Retrieved 17 April 2019.
- ^ الأحرار, Libya Alahrar TV-قناة ليبيا (17 April 2019). "#عاجل | مراسل الأحرار : قتيلان من قوات الوفاق جراء غارة جوية نفذها طيران #حفتر على منطقة #الكحيلي بـ #عين_زارة #الحرب_على_طرابلس". @libyaalahrartv. Retrieved 17 April 2019.
- ^ Mansour, Mohamed (17 April 2019). "Aftermath of #GNA air force raids on #AlAfiya medical post in #Qasr_Bin_Ghashir Southern #Tripolipic.twitter.com/Sfxdgc8kp3". @Mansourtalk (in الإنجليزية). Retrieved 17 April 2019.
- ^ Abdalgawad, Anis (17 April 2019). "#طرابلس تعرض مصحة العافية . والمنازل المحيطة بها جنوب قصر بن غشير لعدة قدائف عشوائية ادت الي اصابة سيارات الاسعاف والمولدات ومحيط المصحةpic.twitter.com/Jf8wZ4SNAl". @AnisAbdalgawad. Retrieved 17 April 2019.
- ^ Mansour, Mohamed (17 April 2019). "#LNA units 50 km Eastern #Sirtepic.twitter.com/CIZZN6EtoC". @Mansourtalk (in الإنجليزية). Retrieved 17 April 2019.
- ^ Mansour, Mohamed (17 April 2019). "Aftermath of #GNA air force raids on #Wadi_AlRabea Southern #Tripolipic.twitter.com/OeTPcsgcv9". @Mansourtalk (in الإنجليزية). Retrieved 17 April 2019.
- ^ Mansour, Mohamed (17 April 2019). "Reinforcements of #LNA 201st Battalion in #Tripoli #Libyapic.twitter.com/q934WZiQHJ". @Mansourtalk (in الإنجليزية). Retrieved 17 April 2019.
- ^ ""مُقاتلات الجيش" تستهدف مواقع بمنطقة الساعدية". قناة 218. 18 April 2019. Retrieved 18 April 2019.
- ^ الأحرار, Libya Alahrar TV-قناة ليبيا (17 April 2019). "#عاجل | مراسل الأحرار: غارة جوية على تمركزات قوات الوفاق في #وادي_الربيع وتحليق مستمر للطيران في سماء العاصمة #العدوان_على_طرابلس". @libyaalahrartv. Retrieved 18 April 2019.
- ^ "Tripoli hit by airstrikes as Haftar steps up assault on Libyan capital". The Guardian (in الإنجليزية). 21 April 2019. Retrieved 22 April 2019.
- ^ "المسماري ينشر صورا لحطام طائرة يقول إن جيش القيادة العامة أسقطها أمس". Alwasat. 26 April 2019.
- ^ "Libyan National Army Continues Steady March on Tripoli". Asharq AL-awsat (in الإنجليزية). Retrieved 30 April 2019.
- ^ "GNA takes el-Sbeaa". LiveUAMap (in الإنجليزية). 30 April 2019. Retrieved 1 May 2019.
- ^ "تفاصيل إسقاط طائرة ميليشيات طرابلس وأسر "طيار برتغالي"". سكاي نيوز عربية. 2019-05-07. Retrieved 2019-05-08.
- ^ "Libye : l'ONU condamne une attaque contre une ambulance à Tripoli" [Libya: the UN condemns an attack against an ambulance in Tripoli] (in الفرنسية). ONU Info/United Nations. 9 May 2019. Archived from the original on 11 May 2019. Retrieved 11 May 2019.
- ^ [15][dead link]
- ^ "Libia: brigata Al Sumud a "Nova", "nessun accordo con il criminale di guerra Haftar"" [Libya: Al Sumud to "Nova" brigade, "no agreement with Haftar war criminal"]. agenzianova.com (in الإيطالية). 10 May 2019. Retrieved 14 May 2019.
- ^ أ ب ت "LNA Advances on Tripoli, Opens New Front in Sirte". Asharq AL-awsat.
- ^ أ ب ت "Libyan Air Force targets Haftar's forces in Tripoli Airport and Gharyan positions". 13 May 2019.
- ^ "Letter dated 29 November 2019 from the Panel of Experts onLibya established pursuant to resolution 1973 (2011) addressed to the President of the Security Council" (PDF). United Nations Security Council. 9 December 2019.
p.32 The Panel is aware that two Bayraktar TB2 UCAVs were destroyed by HAF air strikes against the Misrata air academy on 6 and 7 June 2019], with a third shot down by HAF on 30 June 2019, but combat losses have reportedly been much higher
- ^ "Libya:Drone test laboratory for a new type of air warfare". Air & Cosmos International. 15 November 2019. Retrieved 18 March 2021.
- ^ أ ب ت ث Abdulkader Assad (13 June 2019). "Libya Air Force aircraft crashes, pilot killed as Haftar's forces claim the shoot-down". The Libya Observer. Archived from the original on 16 June 2019. Retrieved 14 June 2019.
- ^ "Haftar's forces 'shoot down helicopter, killing pilot' in western Libya". The New Arab. 13 June 2020.
- ^ أ ب Wintour, Patrick (27 June 2019). "Libyan government forces capture key town from warlord". The Guardian – via www.theguardian.com.
- ^ "'Big loss': Libya's UN-recognised government retakes key town". aljazeera.com.
- ^ "ASN Wikibase Occurrence # 226717". 1 July 2019.
- ^ "Letter dated 29 November 2019 from the Panel of Experts onLibya established pursuant to resolution 1973 (2011) addressed to the President of the Security Council" (PDF). United Nations Security Council. 9 December 2019.
p.32 The Panel is aware that two Bayraktar TB2 UCAVs were destroyed by HAF air strikes against the Misrata air academy on 6 and 7 June 2019, with a third shot down by HAF on 30 June 2019, but combat losses have reportedly been much higher
- ^ أ ب "Libya migrants 'fired on after fleeing attack'". BBC. 4 July 2019. Archived from the original on 2019-07-05. Retrieved 12 July 2019.
- ^ "LNA forces claim downing of Libya L-39 Albatross jet". 5 July 2019.
- ^ "Haftar forces shoot down unity government plane". Arab News. 5 July 2019.
- ^ Lister, Tim; Bashir, Nada (20 July 2019). "She's one of the most prominent female politicians in her country. A few days ago she was abducted from her house". CNN. Archived from the original on 22 July 2019. Retrieved 22 July 2019.
- ^ Givetash, Linda (22 July 2019). "American family of kidnapped Libyan politician pleads for her return". NBC. Archived from the original on 23 July 2019. Retrieved 23 July 2019.
- ^ Lynch, Justin (5 June 2019). "Remember The Darfur Genocide? With Saudi Help, One of the Killer Commanders There Is Taking Over Sudan". The Daily Beast. Archived from the original on 9 April 2020. Retrieved 8 June 2019.
- ^ "1,000 Sudanese militiamen arrive in Libya". Radio Dabanga. 25 July 2019. Archived from the original on 26 July 2019. Retrieved 26 July 2019.
- ^ "Libya's deadly game of drones". 19 March 2020.
On July 25, several Bayraktars were used to attack and subsequently destroy two Ilyushin Il-76 military transport aircraft operated by Ukraine's Air Europe airfreight company, at Al Jufra Air Base. A hangar was also destroyed at the base, which was being used as a key staging post for supporters of General Haftar's LNA.
- ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةUNSMIL_July19_peaceplan
- ^ "Libya's deadly game of drones". 19 March 2020.
...on August 6, when at least one Wing Loong II fired at and destroyed another Ukraine registered Il-76, operated by Cargo Alfa Air. The aircraft had landed at Misrata Air Base from Ankara, at around 10.30pm, with ammunition and UAVs, when it was hit
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةUNSMIL_Salame_190904
- ^ "Uneasy calm descends on Tripoli frontlines as Haftar's forces advance on Gharyan fails | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). 20 August 2019. Archived from the original on 2 September 2019. Retrieved 2 September 2019.
- ^ MENAFN (28 August 2019). "Libya: clashes break out in Gharyan". menafn.com. Retrieved 2 September 2019.
- ^ "Calm prevails on Tripoli frontlines as warplanes intensify presence | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). 29 August 2019. Archived from the original on 2 September 2019. Retrieved 2 September 2019.
- ^ "UAE drones hit residential area, injure family". 1BUV. Archived from the original on 22 September 2019. Retrieved 22 September 2019.
- ^ "Haftar's forces launch attack on closed Mitiga Airport in Libya's capital". Libyan Express (in الإنجليزية البريطانية). 1 October 2019. Retrieved 2 October 2019.
- ^ "Foreign drones of Haftar's forces strike Misrata Airport causing casualties, damage | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). Archived from the original on 6 October 2019. Retrieved 6 October 2019.
- ^ "Libya: Children injured, horses killed in Haftar forces' airstrikes on Equestrian School | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). Archived from the original on 30 December 2019. Retrieved 7 October 2019.
- ^ "UNICEF expresses "shock and sadness" following death of three children in Haftar's airstrike | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). Archived from the original on 15 October 2019. Retrieved 15 October 2019.
- ^ "Photos: Wing Loong shot down near Misrata". Italian Military Radar. 19 October 2019.
- ^ "Libya's GNA forces shoot down #UAE-purchased Wing Loong over Misurata". Libyan Express (in الإنجليزية البريطانية). 19 October 2019. Retrieved 19 October 2019.
- ^ "Libyan National Army Targets GNA in Sirte". Asharq AL-awsat (in الإنجليزية). Retrieved 22 November 2019.
- ^ "SRSG Ghassan Salame Briefing to the Security Council – 18 November 2019". UNSMIL. 18 November 2019. Archived from the original on 19 November 2019. Retrieved 19 November 2019.
- ^ "East Libyan forces target munitions in Misrata with air strikes". Reuters. 19 November 2019.
- ^ "Libyan Commander Haftar orders forces to advance on Tripoli in 'final battle'". France 24 (in الإنجليزية). 2019-12-12. Retrieved 2019-12-13.
- ^ "What we know about the drone shot down in Tripoli". Italian Military Radar. 14 December 2019.
- ^ "Libya forces ship with Turkish crew into port as Greece slams sea deal". euronews. 22 December 2019.
- ^ "Libya: Khalifa Haftar's forces release ship with Turkish crew". aljazeera.com.
- ^ "ظهور إرهابيين سوريين موالين لتركيا في طرابلس الليبية". al-ain.com. 29 December 2019.
- ^ "Libya conflict: Tripoli military school suffers deadly air strike". BBC. 5 January 2020.
- ^ [16] Turkey condemns airstrikes on military school in Libya
- ^ "UN condemns Tripoli military academy attack which led to at least 29 dead cadets". Libya Herald. 5 January 2020.
- ^ News Desk (2020-01-09). "First Syrian militant killed in Libya as hundreds more deploy". AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (in الإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 9 January 2020. Retrieved 2020-01-09.
- ^ "Libya: Haftar forces announce capture of large parts of Sirte". aljazeera.com.
- ^ "Sirte falls to Haftar's forces, thanks to a Madkhali brigade from the inside | The Libya Observer". libyaobserver.ly (in الإنجليزية). Archived from the original on 12 January 2020. Retrieved 2020-01-06.
- ^ "UNSMIL Convenes Meeting of Libyan Economic Experts to Discuss Establishment of an Experts Commission to Unify Financial and Economic Policy and Institutions". United Nations Support Mission in Libya. 2020-01-07. Archived from the original on 13 January 2020. Retrieved 2020-01-13.
- ^ Assad, Abdulkader (2020-01-11). "Putin admits Russians are fighting in Libya". The Libya Observer. Archived from the original on 2020-01-13. Retrieved 2020-01-13.
- ^ Alharathy, Safa (2020-01-12). "Italy says it's working with Turkey and Russia to end crisis in Libya". The Libya Observer. Archived from the original on 2020-01-13. Retrieved 2020-01-13.
- ^ Alharathy, Safa (2020-01-12). "Haftar accepts ceasefire in Tripoli". The Libya Observer. Archived from the original on 2020-01-13. Retrieved 2020-01-13.
- ^ "Libya's Haftar leaves Moscow without signing ceasefire agreement". www.aljazeera.com.
- ^ أ ب Zaptia, Sami (2020-01-07). "'Keep your hands off Libya', UNSMIL's Salame to foreign interference". Libya Herald. Archived from the original on 2020-01-07. Retrieved 2020-01-15.
- ^ Colitt, Raymond (2020-01-14). "Merkel Confirms Libya Conference in Berlin for January 19". Bloomberg News. Archived from the original on 15 January 2020. Retrieved 2020-01-15.
- ^ "Libyen-Konferenz legt Berliner Stadtzentrum lahm" [Libyan conference paralyses the centre of Berlin]. RBB Fernsehen (in الألمانية). 2020-01-19. Archived from the original on 2020-01-22. Retrieved 2020-01-22.
- ^ "GNA drone shot down in Tripoli". Italian Military Radar. 22 January 2020.
- ^ "UNSMIL Statement on continued violations of arms embargo in Libya". UNSMIL. 2020-01-25. Archived from the original on 2020-01-25. Retrieved 2020-01-26.
- ^ "LNA UAV shot down in Misrata". Italian Military Radar. 28 January 2020.
- ^ "The 5+5 Libyan Joint Military Commission starts its meeting in Geneva today". UNSMIL. 2020-02-03. Archived from the original on 2020-02-03. Retrieved 2020-02-03.
- ^ Nebehay, Stephanie; Laessing, Ulf; Kiselyova, Maria; Heavens, Andrew (2020-02-21). "U.N. says Libya ceasefire talks back on track in Geneva". Thomson Reuters. Archived from the original on 2020-02-21. Retrieved 2020-02-21.
- ^ "Libya conflict: Tripoli rocket attacks halt peace talks". BBC. 19 February 2020.
- ^ "Near verbatim transcript of the press stakeout by Ghassan Salamé, Special Representative of the Secretary-General and Head of the United Nations Support Mission in Libya". UNSMIL. 2020-02-18. Archived from the original on 2020-02-21. Retrieved 2020-02-21.
- ^ أ ب ت Jason Burke; Patrick Wintour (11 March 2020). "Suspected military supplies pour into Libya as UN flounders". Guardian.
- ^ أ ب "VIDEO Two GNA drones shot down in Tripoli". Italian Military Radar. 26 February 2020.
- ^ "Libyan Army shoots down Turkish aircraft in southern Tripoli". Al-Masdar News. Archived from the original on 6 October 2021. Retrieved 28 March 2021.
- ^ Assad, Abdulkader (2020-02-26). "UNSMIL kicks off political talks in Geneva despite boycott of major Libyan lawmakers". The Libya Observer. Archived from the original on 2020-02-27. Retrieved 2020-02-27.
- ^ "UNSMIL political track talks to go ahead despite pullout by Tobruk HoR and Tripoli State Council". Libya Herald. 2020-02-27. Archived from the original on 2020-02-27. Retrieved 2020-02-27.
- ^ "New drone shot down south of Tripoli". Asharq Al-Awsat. 27 February 2020.
- ^ "Turkey's mercenaries: new batches of Syrian fighters to be sent to Libya and number of fighters crossing to Europe rises to 200". syriahr.com. 9 March 2020.
- ^ "LNA Spox says forces have taken control of Al-Assah, Al-Jamil, Riqdalin and Zelten areas". alwasat.ly. Archived from the original on 28 June 2020. Retrieved 20 April 2020.
- ^ "Libyan Army is about to capture the entire Tunisian border". www.almasdarnews.com. 26 March 2020. Archived from the original on 14 April 2020. Retrieved 20 April 2020.
- ^ "Sarraj announces launch of Operation Peace Storm in response to Haftar attacks". Middle East Monitor. 27 March 2020.
- ^ "LNA Downs Another Turkish Bayraktar Drone Loaded at Mitiga Airbase". Almarsad. 31 March 2020.
- ^ "New drone shot down south of Tripoli". Italian Military Radar. 31 March 2020.
- ^ "ASN Wikibase Occurrence # 235097". Aviation Safety Network.
- ^ "Libyan Army shoots down French-made aircraft with Russian defense system: vide". 15 April 2020. Archived from the original on 22 April 2020. Retrieved 21 May 2020.
- ^ "Besieged Airbase Shows Turkey Turning the Tide in Libya's War". Bloomberg.com. Bloomberg. 17 April 2020. Retrieved 2020-05-29.
- ^ "More Turkish UAVs shot down in Libya". ANF News. 18 April 2020.
- ^ "Drone Losses Impact Turkey's Fighting in Libya | Small Wars Journal". smallwarsjournal.com. Retrieved 2020-05-28.
- ^ "A Turkish drone shot down in Libya". Islamic World News. 17 April 2020.
- ^ "Turkish-backed Libyan forces approach strategic city in northwest Libya". 19 April 2020. Archived from the original on 21 April 2020. Retrieved 20 April 2020.
- ^ "Libya: GNA forces capture 102 of pro-Haftar fighters". www.aa.com.tr.
- ^ "Libya: the drones' nightmare". Italian Military Radar. 20 April 2020.
- ^ "الجيش الليبي يسقط طائرة تركية مسيرة جنوب طرابلس". Sky News Arabia. 18 April 2020.
- ^ "Libya: UN-recognized government downs UAE drone". www.aa.com.tr.
- ^ "Libya's LNA & GNA Forces Accuses Eachother [[[كذا|ك]]] Of Shooting Down Combat Drone Over Alwashka". 20 April 2020.
{{cite web}}
: URL–wikilink conflict (help) - ^ "Letter dated 8 March 2021 from the Panel of Experts on Libya established pursuant to resolution 1973 (2011) addressed to the President of the Security Council". United Nations Security Council. 8 March 2021.
p.145 Infographic for TAI Anka UCAV Abu Grein 19 April 2020
- ^ "Libia: portavoce Haftar, respinta offensiva del Gna sulla base aerea di Al Watiya". Agenzia Nova.
- ^ "Eastern Libyan forces pause operations after military setbacks". Reuters. 29 April 2020. Retrieved 29 April 2020.
- ^ "Libya's GNA says it will keep fighting after LNA calls truce". Reuters. 30 April 2020. Retrieved 30 April 2020.
- ^ "Libya: GNA launch offensive to capture al-Watiya airbase". www.aljazeera.com.
- ^ "Libyan army surrounds al-Watiya air base". www.aa.com.tr.
- ^ "Libyan army conducts 24 air ops on al-Watiya airbase". www.aa.com.tr.
- ^ "Libya: GNA forces extend control south of Tripoli". Middle East Monitor. 5 May 2020.
- ^ "Several Aircraft Including Libyan Air Force Ilyushin Il-78 Damaged In Mortar Attacks At Tripoli-Mitiga International Airport". Fighter Jet World. 13 May 2020.
- ^ "قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية تسيطر على قاعدة "الوطية" الجوية". فرانس 24. 2020-05-18. Retrieved 2020-05-18.
- ^ "الجيش الليبي يعلن تفاصيل "الانسحاب التكتيكي" من قاعدة الوطية". سكاي نيوز عربية. 2020-05-18. Retrieved 2020-05-18.
- ^ Geopolitics.news (2020-05-18). "LNA lost Watya airbase". Geopolitics News (in الإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 26 June 2020. Retrieved 2020-05-18.
- ^ "Libya's GNA forces seize full control of strategic Al-Watiya airbase". Libyan Express. 18 May 2020. Retrieved 18 May 2020.
- ^ "Libya's GNA recaptures strategic al-Watiya airbase". Al Jazeera. 18 May 2020. Retrieved 18 May 2020.
- ^ Ruptly (24 June 2015). "GNA forces retake strategic al-Watiya airbase south-west of Tripoli". Retrieved 19 May 2020 – via YouTube.
- ^ "Libya: GNA recaptures towns near Tunisia border from Haftar". www.aljazeera.com. Retrieved 2020-05-19.
- ^ "Libyan Air Force destroys seven Russian-made Pantsir-S1 systems in 48 hours". www.libyaobserver.ly. Archived from the original on 28 May 2020. Retrieved 2020-05-20.
- ^ "Libyan Army retakes 2 camps from warlord Haftar". aa.com. 23 May 2020.
- ^ "Hundreds more Russian mercenaries flee western Libya: GNA forces". Al Jazeera. 25 May 2020. Retrieved 25 May 2020.
- ^ "Russian fighters reportedly flown out of western Libya after Haftar retreat". Middle East Eye. 24 May 2020. Retrieved 25 May 2020.
- ^ "US military accused Russia of deploying fighter aircraft to Libya". CNN. 27 May 2020. Retrieved 25 May 2020.
- ^ "US: Russia can no longer deny its presence in Libya!". Middle East Eye. 27 May 2020. Retrieved 25 May 2020.
- ^ "Libyan army takes district in Tripoli". Aa.com.tr. Retrieved 2020-05-31.
- ^ "Haftar's forces carry out attacks on Gharyan, retake Al-Asaba town". Libyan Observer. 2020-06-01. Retrieved 2020-06-02.
- ^ "كمين محكم لـ"الوفاق" يوقع قتلى بقوات حفتر بطرابلس (شاهد)". عربي21. 2020-06-02.
- ^ "Libyan army launches operation to recapture Tripoli airport". Anadolu Agency. 2020-06-03. Retrieved 2020-06-03.
- ^ "Libyan gov't captures Tripoli Airport from Haftar forces". Daily Sabah. 2020-06-03. Retrieved 2020-06-03.
- ^ أ ب "Libya conflict: GNA regains full control of Tripoli from Gen Haftar - BBC News". BBC. 2020-05-07. Retrieved 2020-06-04.
- ^ 04 Jun 2020 15:29 GMT (2020-04-06). "Libya's GNA says it regained full control of the capital, Tripoli | News". Al Jazeera. Retrieved 2020-06-04.
{{cite web}}
: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ "Libyan government says it has entered Haftar stronghold Tarhouna". 5 June 2020. Archived from the original on 5 June 2020. Retrieved 5 June 2020 – via uk.reuters.com.
- ^ Wintour, Patrick (5 June 2020). "UN-backed Libyan forces oust renegade general from Tripoli". The Guardian. Retrieved 5 June 2020.
- ^ بعد إطلاق عملية طرابلس.. 5 دول تهدد بمحاسبة أي فصيل ليبي يثير الصراع الأهلي، سي إن إن. Archived 2019-04-05 at the Wayback Machine
- ^ جوتيريش يقول إنه يشعر بقلق عميق بشأن ليبيا بعد اجتماعه مع حفتر، رويترز.
- ^ قطر تعبر عن قلقها من التصعيد العسكري في ليبيا، روسيا اليوم. Archived 2019-04-05 at the Wayback Machine
- ^ جوتيريش يقول إنه يشعر بقلق عميق بشأن ليبيا بعد اجتماعه مع حفتر، رويترز.
- ^ "Egypt voices deep concern over new developments in Libya – Politics – Egypt – Ahram Online". english.ahram.org.eg.
- ^ "'Egypt committed to supporting Libyan national army in battle against armed militias,' parliament speaker – Politics – Egypt – Ahram Online". english.ahram.org.eg. Retrieved 9 April 2019.
- ^ "Sisi stressed Egypt's support for counterterrorism efforts in Libya". Egypt Independent (in الإنجليزية الأمريكية). 14 April 2019. Retrieved 14 April 2019.
خطأ استشهاد: وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "lower-alpha"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="lower-alpha"/>
- CS1 الإنجليزية الأمريكية-language sources (en-us)
- CS1 الفرنسية-language sources (fr)
- CS1 errors: empty citation
- CS1 errors: unsupported parameter
- CS1 errors: missing title
- CS1 errors: requires URL
- CS1 errors: URL–wikilink conflict
- CS1 maint: numeric names: authors list
- CS1 الإنجليزية البريطانية-language sources (en-gb)
- Articles with dead external links from May 2019
- CS1 الإيطالية-language sources (it)
- CS1 الألمانية-language sources (de)
- Short description is different from Wikidata
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- Articles with unsourced statements from November 2020
- جميع الصفحات التي تحتاج تنظيف
- مقالات بالمعرفة تحتاج توضيح from March 2020
- الحرب الأهلية الليبية (2014-الحاضر)
- معارك الحرب الأهلية الليبية
- 2019 في ليبيا