هاملت

Hamlet
Edwin Booth Hamlet 1870.jpg
Hamlet portrayed by Edwin Booth (1870ح. 1870)
كتبهاوليام شيكسپير
الشخصيات
اللغة الأصليةEarly Modern English
الصنفتراجيديا شيكسپيرية
المشهدDenmark

مأساة هاملت، أمير الدنمارك The Tragedy of Hamlet, Prince of Denmark، وكثيراً ما تُختزل إلى هاملت Hamlet، هي مأساة شيكسپيرية كتبها وليام شيكسپير في وقتٍ ما بين 1599 و 1601. وهي أطول مسرحيات شيكسبير. تدور أحداث المسرحية في الدنمارك، وتصور الأمير هاملت ومحاولاته الانتقام من عمه، كلاوديوس، الذي قتل أبيه ليستولي على العرش ويتزوج أم هاملت. تُعتبر هاملت بين أقوى التراجيديات وأكثرهم أثراً في اللغة الإنجليزيةن بقصة قادرة على "seemingly endless retelling and adaptation by others."[1] It is widely considered one of the greatest plays of all time.[2] Three different early versions of the play are extant: the First Quarto (Q1, 1603); the Second Quarto (Q2, 1604); and the First Folio (F1, 1623). Each version includes lines and passages missing from the others.[3]

Many works have been pointed to as possible sources for Shakespeare's play, from ancient Greek tragedies to Elizabethan dramas. The editors of the Arden Shakespeare question the idea of "source hunting", pointing out that it presupposes that authors always require ideas from other works for their own, and suggests that no author can have an original idea or be an originator. When Shakespeare wrote, there were many stories about sons avenging the murder of their fathers, and many about clever avenging sons pretending to be foolish in order to outsmart their foes. This would include the story of the ancient Roman, Lucius Junius Brutus, which Shakespeare apparently knew, as well as the story of Amleth, which was preserved in Latin by 13th-century chronicler Saxo Grammaticus in his Gesta Danorum, and printed in Paris in 1514. The Amleth story was subsequently adapted and then published in French in 1570 by the 16th-century scholar François de Belleforest. It has a number of plot elements and major characters in common with Shakespeare's Hamlet, and lacks others that are found in Shakespeare. Belleforest's story was first published in English in 1608, after Hamlet had been written, though it is possible that Shakespeare had encountered it in the French-language version.[4]

وهي من أكثر المسرحيات تمثيلاً وانتاجاً وطباعة فهي من كلاسيكيات الأدب العالمي ، وربما ترجع شهرتها إلى العبارة الشهيرة والسؤال الذي يناجي فيه هاملت نفسه قائلاً : أكون أو لا أكون .

ترجمت المسرحية إلى جميع لغات العالم وهناك ترجمات عديدة باللغة العربية.

الشخصيات الرئيسية وقصة المسرحية

هاملت، بريشة: ويليام موريس هانت

هاملت، أمير الدانمارك الذي يظهر له شبح أباه الملك ( اسمه هاملت أيضاً ) في ليلة ويطلب منه الانتقام لمقتله ، وينجح هاملت في نهاية الأمر بعد تصفية العائلة في سلسلة تراجيدية من الأحداث، ويصاب هو نفسه بجرح قاتل من رمج مسموم.

تكمن مشكلته في التأكد من حقيقة الشبح ، هل هو أباه بالفعل يطلب الانتقام أم شيطان ماكر تهيأ في صورة أبيه ، ومن حقيقة مصرع أباه على يد عمه ( كلوديوس ) الملك الحالي للدانمارك الذي تزوج أمه (جرترود) وهي الزيجة التي كانت تعتبر آثمة وغير شرعية في زمن شاكسبير

تموت جرترود ( جزاء على علاقتها الآثمة ) بعد أن شربت بالخطأ نبيذاً مسموماً وضع أساسا ليشربه هاملت

أوفيليا ، حبيبة هاملت ، الفتاة الرقيقة التي لا يبارك أباها علاقتها بهاملت ، وتتأذى كثيراً من هاملت بعد أن ادعى الجنون وأنه لا يعرفها ( في محاولته لكشف حقيقة مقتل والده وذلك حتى يخفي نواياه بالانتقام حتى يتأكد من الحقيقة ) وتموت حزينة مكلومة بعد أن يصيبها الجنون بأن أغرقت نفسها بعد مصرع أباها على يد هاملت بالخطأ بعد أن كان يتصنت متخفياً خلف أستار على حوار بين هاملت وأمه حول مقتل أبيه وزواجها الآثم من عمه الملك الحالي.

شخصية هاملت

محمد سعد يؤدي مقطع من مسرحية هاملت لشيكسبير.

تعتبر شخصية هاملت حلقة هامة في سلسلة الشخصيات الإشكالية التي ظهرت في الكثير من روايات ومسرحيات الأدب العالمي ، تلك الشخصية التي تعاني من خلل ما ، وعقدة هاملت هنا هي التردد وعدم القدرة على اتخاذ القرار في الوقت الملائم.

وصلات خارجية

نصوص

تحليل

  1. ^ Thompson & Taylor 2006a, p. 74.
  2. ^ Propst, Andy (2022-11-28). "50 Best Plays of All Time: Comedies, Tragedies and Dramas Ranked". Time Out New York (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2024-01-06.
  3. ^ Weiner 1962, pp. 1–3.
  4. ^ Thompson & Taylor 2006a, p. 59-69.
الكلمات الدالة: