السلطة الانتقالية الدولية في غزة

السلطة الانتقالية الدولية في غزة
الشعار
قطاع غزة
البلد	فلسطين
المنطقة	قطاع غزة
التأسيس	سيُحدد لاحقاً
الحكومة
• النوع	إدارة دولية مقترحة
• رئيس المجلس	سيُحدد لاحقاً
• الرئيس التنفيذي الفلسطيني	سيُحدد لاحقاً
المساحة
• الإجمالي	356 كم² (137 ميل²)
التعداد
• الإجمالي	2٫050٫000

السلطة الانتقالية الدولية في غزة (Gaza International Transitional Authority، اختصاراً GITA)، هي هيئة أُقترحت في سبتمبر 2025 لإدارة قطاع غزة في أعقاب حرب غزة. وبموجب هذا المقترح، تُسلم إدارة قطاع غزة إلى سلطة فلسطينية مُصلحة بعد انتهاء الفترة الانتقالية. وستحظى السلطة بدعم قوة حفظ سلام متعددة الجنسيات بقيادة عربية، ومن شأن نشرها أن يؤدي إلى انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من معظم أنحاء قطاع غزة.

المقترح مُصمم على غرار الإدارات الانتقالية السابقة التي فرضتها الأمم المتحدة في غرب غينيا الجديدة (UNTEA)، كمبوديا (UNTAC)، سلاڤونيا الشرقية (UNTAES)، كوسوڤو (UNMIK) وتيمور الشرقية (UNTAET).

 التاريخ

انظر أيضاً: فلسطين الانتدابية, تاريخ قطاع غزة, الصراع الإسرائيلي الفلسطيني, عملية طوفان الأقصى, قطاع غزة تحت حكم حماس, حرب غزة, الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة, and الأزمة الإنسانية في غزة (2023-الحاضر)

 مقترح توني بلير

في يوليو 2025 بدأ رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، من خلال مؤسسته البحثية معهد توني بلير للتغيير العالمي، في تطوير خطة ما بعد الحرب لقطاع غزة، وناقش الفكرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ ومستشاره جارد كوشنر في اجتماع عُقد بالبيت الأبيض في 27 أغسطس 2025.

نُشرت أخبار مقترحات بلير لأول مرة بواسطة صحيفة تايمز أوف إسرائيل في 18 سبتمبر 2025. في 25 سبتمبر 2025، ورد أن بلير نفسه كان مهتماً بأن يكون عضواً في مجلس السلطة الانتقالية، كما أُقترح كرئيس محتمل للمجلس.

 مقترح دونالد ترمپ

المقالة الرئيسية: مقترح دونالد ترمپ لقطاع غزة، سبتمبر 2025

شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ اتفاقية سلام مكونة من 20 بنداً مع الدول العربية والإسلامية على هامش الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2025. يتضمن البند 9 من الاتفاقية مقترحات بلير بشأن لجنة تنفيذية محلية يشرف عليها مجلس دولي، ويصف البند 15 خططاً لقوة حفظ سلام متعددة الجنسيات وخدمة شرطة مدنية يتم تجنيدها محلياً.

في 29 سبتمبر 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ أنه على استعداد لرئاسة "مجلس السلام" الذي سيكون توني بلير عضواً فيه أيضاً. وأعلن أيضاً أنه في حال رفض حماس أو تأخيرها للاتفاق، فإن إسرائيل ستكون قادرة على المضي قدماً في مناطق قطاع غزة غير الخاضعة لسيطرة حماس، على أن تقوم القوات الإسرائيلية بتسليم السيطرة إلى قوة حفظ سلام دولية. وفي اليوم نفسه، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه يؤيد الخطة خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماعه مع دونالد ترمپ في البيت الأبيض. كما رحبت السلطة الفلسطينية بالاقتراح مؤكدة التزامها بـ "دولة فلسطينية حديثة وديمقراطية وغير عسكرية". أصدرت حكومات السعودية، الأردن، الإمارات، قطر، مصر، تركيا، پاكستان، وإندونيسيا بياناً مشتركاً رحبت فيه بالخطة. كما أعربت كل من المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، إسپانيا، الاتحاد الأوروپي، وروسيا عن دعمها للخطة.

بحلول 30 سبتمبر 2025، تم تقديم الاقتراح إلى حماس، وصرح ترمپ أن المجموعة لديها "ثلاثة أو أربعة أيام" للرد على الخطة. وأعلنت حماس أنها تدرس المقترح "بحسن نية".

في 2 أكتوبر 2025، ظهرت تقارير تفيد بأن القيادة السياسية لحماس في قطر كانت منفتحة على قبول الصفقة المقترحة مع أسباب إضافية تتعلق بالضمانات الدولية المتعلقة بانسحاب إسرائيل من قطاع غزة وسلامة قيادته. ومع ذلك، فقد ورد أن زعيم حماس في قطاع غزة نفسه، عز الدين الحداد، لديه اعتراضات على الاقتراح. توصل تحقيق أجرته نيويورك تايمز إلى وجود دعم واسع النطاق للخطة بين المدنيين في قطاع غزة، مع حث الكثيرين حماس على قبول الصفقة. The Egyptian and Qatari governments continued working to convince Hamas to accept the proposal.

في 3 أكتوبر 2025، أعطى ترمپ لحماس مهلة حتى يوم الأحد 5 أكتوبر 2025، الساعة 18:00 بتوقيت واشنطن دي سي (22:00 بتوقيت جرينتش)، لقبول الصفقة المقترحة. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أصدرت حماس رداً رسمياً، معلنة استعدادها لإطلاق سراح جميع الرهائن، وتسليم إدارة قطاع غزة إلى تكنوقراط فلسطينيين مستقلين، والدخول في مفاوضات لحل جميع القضايا العالقة المتعلقة بتنفيذ خطة ترمپ. Trump responded by saying that he believes that Hamas is "ready for lasting peace" and urged Israel to "immediately stop bombing Gaza" to allow for the safe release of hostages.

On 4 October 2025, Israeli prime minister Benjamin Netanyahu ordered the armed forces to halt their offensive in Gaza City in response to Trump's demands. It was reported that talks between Palestinian factions, including Hamas, regarding the future governance of Gaza would take place in Cairo. US Special Envoy to the Middle East, Steve Witkoff, and Jared Kushner were reported to be heading to Cairo to finalise the technical details of the hostage release and discuss the lasting peace deal. Indirect talks between Israel and Hamas were planned to take place over the next two days in Egypt. Later that evening, Trump posted on social media that Israel "has agreed to the initial withdrawal line" and that when Hamas confirms, a ceasefire will "be IMMEDIATELY effective".

 التأسيس

عند تأسيسها، فإن العديد من مؤسسات السلطة سوف تتمركز في البداية خارج قطاع غزة، مع فريق متقدم في العريش، مصر، ومراكز إدارية في القاهرة و/أو عمان، قبل الانتقال إلى قطاع غزة على مدى فترة ثلاث سنوات مع تحسن الوضع الأمني ​​والإنساني.

 الإدارة

The proposed Gaza International Transitional Authority would be the "supreme political and legal authority" in the Gaza Strip. The Palestinian Authority would be able to appoint a co-ordination commissioner to liaise with the transitional authority. Hamas would be disarmed and will play no role in the administration of the Gaza Strip. Under the proposals, the Palestinian population of the Gaza Strip would not be displaced and will be able to remain within the territory with the authority establishing a Property Rights Unit to ensures people who temporarily leave Gaza can return and retain their property rights.

 مجلس السلام

The authority be led by a seven to ten-member Board of Peace including representatives from the United Nations, the international community and Palestinian civil society. The board would be able to issue binding decisions, approve legislation, make appointments and provide strategic direction to the authority. The work of the Chairman would be supported by a Chairman's Strategic Secretariat of up to 25 members and the authority as a whole would be supported by an Executive Secretariat.

 مفوضية الإشراف

وستقوم السلطة بتعيين خمسة مفوضين للإشراف على الشؤون الإنسانية، وإعادة الإعمار، والتشريعات والشؤون القانونية، والأمن، والعلاقات مع السلطة الفلسطينية.

المفوضون

المهمة	الاسم	الفترة
مفوض الشؤون الإنسانية	سيُحدد لاحقاً
مفوض الشؤون التشريعية والقانونية	سيُحدد لاحقاً
مفوض العلاقات بالسلطة الفلسطينية	سيُحدد لاحقاً
مفوض إعادة الإعمار	سيُحدد لاحقاً
مفوض الأمن	سيُحدد لاحقاً

 السلطة التنفيذية الفلسطينية

وستتولى السلطة التنفيذية الفلسطينية، المؤلفة من تكنوقراط فلسطينيين مستقلين يقودون وزارات الصحة والتعليم والمالية والبنية التحتية والقضاء والرعاية الاجتماعية، مسؤولية الحكم اليومي وتقديم الخدمات في قطاع غزة. The body would be chaired by a Palestinian Chief Executive appointed by the Board of Peace.

الأعضاء

المهمة	الاسم	الفترة
الرئيس التنفيذي الفلسطيني	سيُحدد لاحقاً
مدير التعليم	سيُحدد لاحقاً
مدير المالية	سيُحدد لاحقاً
مدير الصحة	سيُحدد لاحقاً
مدير القضاء	سيُحدد لاحقاً
مدير البنية التحتية	سيُحدد لاحقاً
مدير الحربية	سيُحدد لاحقاً

 الحكومة المحلية

انظر أيضاً: قائمة مدن قطاع غزة

The Gaza Strip is divided into five governorates; Gaza, Khan Yunis, North Gaza, Deir al-Balah and Rafah which are further divided into 25 municipalities. Under the proposals, local-level services would continue to be provided by the municipalities, with mayors and municipal administrators nominated by the Executive Authority. Palestinian refugee camps in the Gaza Strip are managed by the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East.

• 

  Governorates in the Gaza Strip

• 

  Municipalities in the Gaza Strip

 القضاء

An independent judicial system would be put in place and is to be overseen by a Judicial Board led by an Arab jurist.

 الامن وإنفاذ القانون

Under the proposal, a multinational peacekeeping force, and locally recruited civilian police force would be deployed into the Gaza Strip accompanied by a withdrawal of the Israeli armed forces from the territory.

 قوة الاستقرار الدولية

An Arab-led multinational peacekeeping force, the International Stabilization Force, would be deployed to provide strategic stability and operational protection in Gaza during the transitional period. The Israeli armed forces would be withdrawn from the Gaza Strip once the International Stabilization Force has been deployed.

The primary goal of the ISF is to create a secure, demilitarized, and "terror-free" Gaza that poses no threat to its neighbors. It would accomplish this by supporting the dismantling of Hamas' military infrastructure, including tunnels and weapons production facilities.

Core functions

• Border and Perimeter Security
• Counterterrorism and High-Risk Threat Response
• Infrastructure and Humanitarian Protection
• Support to Palestinian Civil Police

 وحدة الحماية التنفيذية

The Executive Protection Unit, staffed by "elite personnel from Arab and international contributors” would be established to provide security for the authority's leadership.

 الشرطة المدنية الفسلطينية

A Gaza Civil Police, made up of “professionally vetted and nonpartisan” officers, would maintain public order and protect civilians.

 انظر أيضاً

• United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East
• List of territories administered by the United Nations
• Israeli–Palestinian peace process
• Two-state solution
• New York Declaration

 وصلات خارجية

• Gaza International Transitional Authority (GITA) Institutional Structure
• President Donald J. Trump’s Comprehensive Plan to End the Gaza Conflict
• The World Factbook - Gaza Strip