كمال سلمان العنزي

كمال بن سلمان العنزي
وُلِدَ
كمال بن سلمان

1978-01-21
العصرالحديث
الهيئاتجامعة
الاهتمامات الرئيسية
.الإسلام، الهرمنيوطيقا ، الفلسفة، نظرية المعرفة، علم اللسانيات

كمال بن سلمان العنزي[1][2][3][4][5][6] (21 يناير 1978م) فيلسوف ومفكر وعالم لاهوت ولسانيات؛ استضافته قنوات عربية منها قناة العربية الفضائية وقناة الحرة وقناة الآن في دبي ؛ يشرف على معهد شيرين عبادي في پنسلڤانيا قسم البحوث والترجمة والتحرير بالعربية.

إضاءة شخصية

ولد كمال بن سلمان بن عجّاج بن نِغمش العنزي في كوت عبد الله وهو شخصية وقد عَمِل أستاذا لعلم الكلام والفلسفة وعلوم اللسانيات في إيران ويتقن عدة لغات .

المستوى التعلمي

حاصل على درجات علمية أكاديمية.

بعض عناوين المؤلفات والدراسات

مؤلفات ودراسات كمال سلمان العنزي هي منشورة[7] ومخوطة وأخرى مقالات في مجلات علمية وله من بينها :

«إلهیات الإیمان الحدیثة»

«بدایة الفلسفة والفیلسوف»

«أصول التقویم والترقیم للکتابة العربیة»

«دروس النحو التعلیمی»

«دراسات فی المعتقد المذهبی

«دراسات فی الإلهیات المندائیة

«الإسلامویة فی إیران»[8]

المشاريع

  1. الفلسفة الأدنوية والحكمة الأدنوية مشروع في فلسفة العملية
  2. نقد الإيرنة لتراث الإسلام والعرب (علي شريعتي في قراءة نقدية [1])

يركز كمال سلمان العنزي في البحوث والدراسات إضافة على التخصصات التي يتقنها على العناوين الآتية:

تغيير النظام النظام الإيراني، وما بعده: الديمقراطية، والعلمانية، وحقوق المرأة، والعدالة والحریة.

اهتمامات أخرى

يشارك العنزي بمشاركات في النقاشات العامة حول مستقبل النظام الإيراني وما بعده، مع التركيز على الديمقراطية، العلمانية، وحقوق المرأة وهو ليس "مفكرًا إسلاميًا"بل ینقد آراء مفكرين إسلاميين والإسلاموية والإسلام السياسي والاسلام، ويسعى لتقديم قراءة حدبثة للإسلام بعيدًا عن التطرف والأيديولوجيا ضمن عداد مفكرين إيرانيين مثل عبد الكريم سروش ومصطفى ملكيان ومحمد مجتهد شبستري لكنه يتميز بمنهجية نقدية تعتمد على تحليل النصوص الدينية عبر عدسة فلسفية-لغوية

تركز أفكاره على عدة محاور فلسفية وفكرية وهذه بعض التفاصيل استنادا إلى ما هو معروف عنه:

نقد الإسلام السياسي:

معروف بدراسته ونقده للاسلام كـايديولوجية وللإسلام السياسي، سواء في إيران أو في العالم العربي. وقدم قراءات نقدية معمقة لرؤى مفكرين إيرانين منهم المفكر الإسلاموي - الإسلامي المتطرف علي شريعتي[9]، حيث يحلل كيفية تفاعل الإسلام الإيراني مع الهوية الإيرانية وكيف أثر ذلك على الفكر والثقافة والسياسة وتحول إلى إيديولوجيا إيرانية ـ دينية ـ قومية. ويؤكد أن الإسلام السياسي لا يمثل الإسلام بصفته أحد الأديان الإبراهيمية، كما يرى لا فضل للإسلام على باقي الأديان، ويرى أن الإسلام له تطرف مقارنة بغيره من الأديان التي خففنت جوهرها بالإيمان والإلوهية.

ويوجه نقدا معمقا إلى الجماعات والتيارات الحرابية والجهادية منها: حماس وحزب الله وأنصار الله الحوثي وإيران بواسطة البحث الأكاديمي رافضا فكرة إنشاء جماعات حرابية على مفاهيم الأديان[10].

الديمقراطية والعلمانية:

يدعو .. إلى إعادة النظر في النظام السياسي في إيران لما بعد الجمورية الإسلامية الحالية ويلفت النظر إلى تبني الديمقراطية والعلمانية كبديل للأنظمة الثيوقراطية، ويؤكد ضرورة الفصل بين الدين والدولة وتحجيم دور رجال الدين للاكتفاء بالشؤون الدينية، وأن الأصل هو تحقيق العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني الذي يتماشى مع الرؤية الحديثة لنظام الحكم بعيدًا عن التأثيرات الدينية ورجال الدين.

حقوق المرأة:

من بين اهتماماته الفكرية، يبرز تركيزه على حقوق المرأة كجزء من رؤيته لتجديد المجتمع. وينتقد القيود الاجتماعية والسياسية المفروضة على النساء في ظل الأنظمة الدينية أو التقليدية، ويدعو إلى تمكين المرأة كعامل أساسي في التقدم.

الفلسفة واللغة:

بصفته مختصًا في اللسانيات والفلسفة، يبدو أنه يدمج بين تحليل اللغة والفكر الفلسفي لنقد الإسلام وتراث الإسلام والفكر الإسلامي، ولا يعد مفكرا إسلاميا لأنه يقدم رؤى جديدة ينقد بها الإسلام والأديان.

إيران والإسلاموية والإسلامويات العربية:

يناقش في مقالاته خطورة الدعم الإيراني للحركات الإسلاموية في منطقة الشرق الأوسط مثل حماس وحزب الله، ويرى أن هذا الدعم متنوع في أدواته السياسية والاقتصادية وله سنادة دينية خالصة في دعم هذه الجماعات. يحلل هذه العلاقات بمنظور نقدي يجمع بين الفلسفة السياسية والواقعية داعيا إلى ضرورة التخلص من هذه الجماعات وإيقاف إيران وتحجيم دورها في مجال الإرهاب ويتبنى الرأي الجانب إلى إسقاط النظام الإيراني ومنح شعوب إيران حق تقرير المصير

YanıtlaYönlendir

انظر أيضاً


الهامش