مخاض

المخاض labor، هو سلسلة من التقلصات المنظمة المترقبة للرحم، التي تحُرك الجنين بشكل تدريجي من خلال عنق الرحم، والمهبل إلى العالم الخارجي من أكل إكتمال الولادة.

يبدأ المخاض عادةً في غضون أسبوعين (قبل أو بعد) من التاريخ المُقَدَّر للولادة. مازالت الأسباب الدقيقة لبَدء حدوث المخاض مجهولةً. يقوم الطبيب في وقتٍ قريبٍ من موعد نهاية الحمل (بعد 36 أسبوعًا) بفحص عنق الرحم في محاولةٍ للتنبؤ بموعد بَدء المخاض.

وفي المتوسِّط، يستمر المخاض من 12 - 18 ساعة في حمل المرأة الأول ويميل إلى أن يصبح أقصر في حالات الحمل اللاحقة، حيث يتراوح في المتوسط بين 6- 8 ساعات.

مراحل المخاض

يحدث المخاض في ثلاث مراحل رئيسية:

المرحلة الأولى: الكامنة والنشطة

تتضمن هذه المرحلة طورين: الأوَّلية والنشطة وهي المخاض الحقيقي. تتسبَّب التقلصات في فتح عنق الرحم بالتدريج (توسيع) وتجعله رقيقًا وتسحبه إلى الخلف (إمِّحاء) إلى أن يندمج مع بقية الرحم. تُمكِّن هذه التغييرات الجنينَ من المرور إلى المهبل.


الطور الكامن

المرحلة الكامنة من المخاض تدعى أيضاً المرحلة الهادئة، المخاض البادري أو ما قبل المخاض. هو تقسيم فرعي للمرحلة الأولى.[1] يتم تعريف المرحلة الكامنة بشكل عام بنقطة البداية عندما تشعر المرآة بتقلصات الرحم العادية.[2] و في المقابل، انقباضات براكستون هيكس، هي انقباضات تحدث لمدة 26 أسبوع من الحمل وتسمى أحياناً "المخاض الكاذب"، يجب أن تكون غير متكررة، غير منتظمة، وتتضمن التشنج المعتدل فقط.[3] ضمور الرحم، هو ترقق وتمدد عنق الرحم، واتساع عنق الرحم يحدث خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل وعادة ما تكون كاملة أو شبه كاملة، بحلول نهاية المرحلة الكامنة.[بحاجة لمصدر] درجة ضمور الرحم يمكن تحديدها من خلال الفحص المهبلي. عنق الرحم"الطويل" يشير إلى أن الضمور الكلي لم يحدث بعد. المرحلة الكامنة تنتهي بعد بدء المرحلة الأولى من المرحلة النشطة، ويعرف هذا التحول بشكل رجعي.

الطور النشط

المرحلة النشطة من المخاض (أو"المرحلة الأولى من المرحلة النشطة" إذا سميت المرحلة السابقة بالمرحلة الأولى من المرحلة الكامنة) لديها تعريفات مختلفة جغرافياً. في الولايات المتحدة، تعريف المرحلة النشطة يتم تغييرها من 3-4-5 سم لاتساع عنق رحم المرأة نتيجة الولادات تعريف المرحلة النشطة في مجلة بريطانية تعاني من تقلصات متكررة لمدة أطول من 5 دقائق، بالإضافة إلى اتساع عنق الرحم 3سم أو أكثرالمتكررة، و 6 سم للنساء اللواتي لم يحملن من قبل.[4] و يتم ذلك في محاولة لزيادة معدلات الولادة المهبلية.[5]

تعريف المرحلة النشطة في مجلة بريطانية تعاني من تقلصات متكررة لمدة أطول من 5 دقائق، بالإضافة إلى اتساع عنق الرحم 3سم أو أو ضمور الرحم بنسبة 80٪ أو أكثر.[6] في السويد، المرحلة النشطة من المخاض تبدأ عندما يتم استيفاء معيارين من هذه المعايير:[7]

  • 3-4 انقباضات كل 10 دقائق.
  • تمزق الأغشية.
  • اتساع عنق الرحم من 3-4سم.

مقدمي الرعاية الصحية يقيمون سير عملية المخاض عن طريق فحص عنق الرحم لتحديد مستوى اتساع الرحم، الضمور أو التوقف. هذه العوامل تشكل درجة الأسقف. درجة الأسقف تستخدم أيضاً للتنبؤ بنجاح تحفيز المخاض. خلال الضمور، يصبح عنق الرحم من الجزء السفلي للرحم. خلال الانقباض، انكماش عضلات الرحم يسبب قصر الجزء العلوي ودفع الجزء السفلي للأعلى، في حركة دفع تدريجية.[بحاجة لمصدر] الجزء الجنيني الظاهر يبدأ بالنزول. الاتساع الكلي يتم الوصول إليه عند اتساع عنق الرحم بشكل كافي ليسمح بمرور رأس الجنين، حوالي 10 سم من الاتساع بمفهوم الطفل. مدة المخاض تختلف بشكل كبير، ولكن متوسط المرحلة النشطة يصل إلى 8 ساعات[8] للمرأة التي تلد لأول مرة ("الولادة البكرية") و تكون أقصر للنساء اللواتي سبق لهن الولادة ("الولادة المتكررة"). يتم تعريف إطالة المرحلة النشطة في النساء اللواتي يحملن للمرة الأولى بفشل اتساع عنق الرحم بمعدل1.2سم/ساعة على مدى ساعتين على الأقل. يستند التعريف على منحنى فريدمان، الذي يبين العلاقة بين المعدل الطبيعي لاتساع عنق الرحم ومقدار نزول الجنين خلال المرحلة النشطة.[9] بعض المتدربين يلاحظون "فشل الولادة"، و بالتالي، يقترح التدخل للحصول على فرص لنتائج صحية.[10]


المرحلة الثانية: ولادة الطفل

مراحل ولادة رأس الطفل. (بقلم فرانك نيتر)

مرحلة الخروج (يتم تحفيزها من خلال البروستاغلاندين والأوكسيتوسين) تبدآ عندما يتسع عنق الرحم كلياً، وتنتهي بولادة الطفل. كلما ازداد الضغط على عنق الرحم، يبدأ لدى المرأة الإحساس بالضغط على الحوض والرغبة في الدفع. في بداية المرحلة الثانية الطبيعية، الرأس يوجد بشكل مناسب في الحوض؛ أعرض منطقة من الرأس عبرت خلال مدخل الحوض. يتابع رأس الجنين العبور خلال الحوض تحت العانة وإلى خارج فتحة المهبل. يتم هذا بفضل جهود الأم عن الطريق "الشد السفلي" أو الدفع. ظهور رأس الجنين من فتحة المهبل يطلق عليها مرحلة "التتويج". في هذه المرحلة، تحس المرأة بالحرق الشديد أو الإحساس بالوخز.

عندما لا تتمزق الكيس الأمنيوزي أثناء المخاض أو الدفع، لا يمكن للطفل أن يولد مع الأغشية سليماً، يطلق عليه اسم "الولادة داخل الكيس الأمنيوسي". الخروج الكامل للطفل يشير إلى النجاح التام للمرحلة الثانية من المخاض.

الوضعيات الأمثل خلال الولادة:[11]

  • التمدد في السرير مع دعم الظهر بالوسادات
  • الاستلقاء على أحد الجانبين
  • الوقوف بشكل مستقيم
  • الجثو على الركبتين والمرفقين- قد تساعدك في حال كنت تعانين من الام ظهر سابقة

تختلف المرحلة الثانية من الولادة حسب عوامل عدة منها كثرة الإنجاب(عدد الأطفال الذي تم إنجابهم)، حجم الجنين، التخدير ووجود العدوى. استغراق المخاض لفترة طويلة وتعذر الولادة الطبيعية المهبلية التلقائية وزيادة الإصابة بالعدوى، تهتك العجان، والنزيف التوليدي، وزيادة حاجة الجنين للرعاية الطبية.[12]

خروج المشيمة


المرحلة الثالثة: خروج المشيمة

طفل حديث الولادة على أهبة الاستعداد لالتقاط الحبل السري

الفترة الممتدة ما بين خروج الرضيع وبعد خروج المشيمة تسمى المرحلة الثالثة من المخاض أو مرحلة الارتداد. يبدأ خروج المشيمة عن طريق الانفصال الفيزيائي عن جدار الرحم. يقدر الزمن اللازم لولادة الطفل وخروج المشيمة بشكل كلي من 10-12 دقيقة. يعتمد على نشاط وإدارة الموقف[13] في ما لا يقل عن 3٪ من جميع الولادات المهبلية. مدة المرحلة الثالثة أطول من 30 دقيقة وتزيد من القلق حول المشيمة المحتبسة.[14] خروج المشيمة يمكن إدارته بنشاط أو بترقب لعمل على خروج المشيمة من غير مساعدة طبية. يمكن وصف الإدارة الفعالة بتقديم الأدوية القابضة للرحم خلال دقيقة واحدة من ولادة الجنين، سحب الحبل السري والتدليك بعد خروج المشيمة، يليه تدليك الرحم لمدة 15 دقيقة كل ساعتين.[15] في بيان مشترك، من منظمة الصحة العالمية، والاتحاد الدولي لأمراض النساء والتوليد و الاتحاد الدولي للقابلات يوصي بالإدارة النشطة للمرحلة الثالثة من المخاض في جميع الولادات المهبلية للمساعدة في منع نزيف ما بعد الولادة.[16][17][18]

تأخير التقاط الحبل السري لمدة دقيقة على الأقل بعد الولادة يحسن من النتائج طالما هناك قابلية لعلاج الصفار إذا حدث.[19] في بعض مراكز الولادة، يتم تأخير ذلك لمدة 5 دقائق أو أكثر، أو إزالته تماماً. تأخير التقاط الحبل يقلل خطر الإصابة بفقر الدم ولكن يزيد من خطر الإصابة باليرقان. الالتقاط يتبعه قطع الحبل السري، الذي يكون غير مؤلم بسبب غياب الأعصاب.


المرحلة الرابعة: ما بعد الولادة

طفل حديث الولادة يرتاح بينما يتأكد مقدم الرعاية الصحية من أصرات التنفس
غرفة الولادة الطبيعية بعد ولادة الطفل

"المرحلة الرابعة من المخاض" تبدأ مباشرة بعد ولادة الطفل، وتمتد لمدة 6 أسابيع. وغالباً ما يستخدم مصطلح "بعد الولادة" لوصف هذه الفترة.[20] هو الوقت الذي يعود فيه جسم الأم، متضمناً لمستوى الهرمونات وحجم الرحم، يعود إلى وضعة الطبيعي ومقدرة المولود الجديد للتكيف على العيش خارج جسم الأم. تصف منظمة الصحة العالمية فترة ما بعد الولادة بأنها أهم مرحلة ولكن الأكثر إهمالاً في حياة الأمهات و الأطفال. معظم حالات الوفاة تحدث خلال فترة ما بعد الولادة.[21] بعد الولادة إذا عانت الأم من تفسخ أو تمزق العجان، يتم خياطته. يجب أن تخضع الأم لتقييمات منتظمة حول انقباضات الرحم ومستوى التقعر،[22] و النزيف المهبلي، معدل ضربات القلب وضغط الدم، والحرارة، بعد أول 24 ساعة من الولادة. يتم توثيق خروج البول خلال 6 ساعات.[21] ألم بعد الولادة (يشبه ألم انقباضات الحيض)، تقلصات الرحم لمنع تدفق الدم المفرط، تستمر لعدة أيام. الإفرازات المهبلية، يطلق عليها "هلابة" يتوقع أن تستمر لعدة أسابيع؛ قي البداية تكون أحمر فاتح، تصبح تدريجياً وردية، تتحول إلى البني، وبالنهاية إلى الأصفر أو الأبيض.[23] حتى وقت قريب الأطفال اللذين يولدون في المستشفيات ويتم إبعادهم عن أمهاتهم لفترة قصيرة بعد الولادة إلا عندما يحين موعد الطعام. يتم إخبار الأم بأن وضع الطفل في الحاضنة يكون أكثر أماناً وهذا الفصل يمنح الأم مزيداً من الوقت للراحة. بدأ السلوك يختلف، بعض المستشفيات يقدمون عرض "المصاحبة" بعد فترة من الإجراءات الروتينية للمستشفى والمراقبة، الرضيع يمكن أن يشارك الأم بنفس الغرفة. مع ذلك، مزيد من المعلومات الأخيرة بدأت في التشكيك بالممارسة القياسية لإزالة الأطفال بعد الولادة مباشرة لإجراءات ما بعد الولادة الروتينية قبل إعادته إلى الأم. منذ حوالي 2000 عام، بدأت بعض السلطات تشير إلى أن الاتصال من الجلد إلى الجلد (وضع الطفل عارياً على صدر الأم) يمكن أن يفيد الأم والرضيع. من خلال الدراسات على الحيوانات أشارت أن الاتصال الحميم من الجلد إلى الجلد يحفز السلوك العصبي، التي تؤدي إلى تلبية الحاجات البيولوجية الأساسية كنموذج، وقد تم القيام بالدراسات الحديثة للتقييم، إذا كان هناك أي فائدة للاتصال المباشر من الجلد إلى الجلد بين الأمهات وأطفالهم. النشرة الطبية 2011 تشير إلى دراسة مثيرة ووجدت أن الاتصال المبكر من الجلد إلى الجلد، في بعض الأحيان تسمى رعاية الكنغر، أدت إلى تحسن نتائج الرضاعة الطبيعية، واستقرار القلب والجهاز التنفسي، والتقليل من بكاء الطفل.[24][25][26] دراسات نشرات كوكرين وجدت أن الاتصال من الجلد إلى الجلد عند الولادة يقلل من بكاء الطفل، تحافظ على دفء الطفل ويحسن من التفاعل بين الأم والطفل، وتحسين فرص الرضاعة الطبيعية الناجحة.[27] اعتباراً من 2012، الاتصال من الجلد إلى الجلد في الولادة المبكرة أيدت من قبل جميع المنظمات الرئيسية المسؤولة عن صحة الرضيع، تتضمن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال.[28] تنص منظمة الصحة العالمية "عملية رلادة الطفل لا تنتهي حتى يتم نقله الآمن من المشيمة إلى تغذية الثدي." ينصح بوضع الطفل من الجلد إلى الجلد مع الأم، وتأجيل أي إجراءات روتينية على الأقل 1-2 ساعة. و تقترح منظمة الصحة العالمية أن أي ملاحظات أولية للرضيع يمكن القيام بها على مقربة من الأم، وأن الفصل حتى لو كان لفترة قصيرة قبل الحصول على التغذية الأولى يمكن أن تعكر صفو العلاقة بين الأم والطفل. و ينصح الباحثون بالاتصال الدائم من الجلد إلى الجلد باستمرار خلال الأيام الأولى بعد الولادة، خاصة إذا انقطع الاتصال لفترة وجيزة بعد الولادة.[29] المعهد الوطني للرعاية والصحة المتميزة ينصح بتأجيل بعض الإجراءات مثل الوزن، القياسات، والاستحمام لمدة ساعة لضمان الفترة الأولية لاتصال الجلد مع الجلد بين الأم والرضيع.[30]


انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Labor & Delivery". Retrieved 2013-08-18.
  2. ^ "Latent phase of labor". July 1, 2013.قالب:الاشتراك مطلوب
  3. ^ The BabyCenter Essential Guide to Pregnancy and Birth: Expert Advice and Real-World Wisdom from the Top Pregnancy and Parenting Resource. Emmaus, Pennsylvania: Rodale Books. 2005. pp. 294–295.
  4. ^ Obstetric Data Definitions Issues and Rationale for Change, 2012 by ACOG.[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] safety and quality improvement/201213issuesandrationale-labor.pdf Archived 2016-04-17 at the Wayback Machine
  5. ^ . doi:10.1097/AOG.0b013e3182952242. PMC 3713634. PMID 23743454 https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3713634. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مؤلف= ignored (help)
  6. ^ . doi:10.1111/j.1471-0528.2004.00266.x. PMID 15383108. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  7. ^ Sjukvårdsrådgivningen (In Swedish) - Official information of the County Councils of Sweden. Last updated: 2013-01-16. Reviewer: Roland Boij, gynecologist and obstetrician Archived 2017-09-11 at the Wayback Machine
  8. ^ BabyCentre Medical Advisory Board (September 2012). "Speeding up labour". Retrieved 2013-08-18.
  9. ^ . doi:10.1067/mob.2002.127142. PMID 12388957. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help)
  10. ^ . PMID 3748488. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  11. ^ ولادة طبيعية - ويب طب Archived 2017-07-10 at the Wayback Machine
  12. ^ . doi:10.1016/j.ajog.2009.08.003. PMC 2768280. PMID 19788967 https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2768280. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |إظهار المؤلفين= ignored (help); Unknown parameter |الأخير10= ignored (help); Unknown parameter |الأخير11= ignored (help); Unknown parameter |الأخير12= ignored (help); Unknown parameter |الأخير13= ignored (help); Unknown parameter |الأخير14= ignored (help); Unknown parameter |الأخير15= ignored (help); Unknown parameter |الأخير16= ignored (help); Unknown parameter |الأخير17= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير6= ignored (help); Unknown parameter |الأخير7= ignored (help); Unknown parameter |الأخير8= ignored (help); Unknown parameter |الأخير9= ignored (help); Unknown parameter |الأول10= ignored (help); Unknown parameter |الأول11= ignored (help); Unknown parameter |الأول12= ignored (help); Unknown parameter |الأول13= ignored (help); Unknown parameter |الأول14= ignored (help); Unknown parameter |الأول15= ignored (help); Unknown parameter |الأول16= ignored (help); Unknown parameter |الأول17= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأول6= ignored (help); Unknown parameter |الأول7= ignored (help); Unknown parameter |الأول8= ignored (help); Unknown parameter |الأول9= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مؤلف18= ignored (help)
  13. ^ . doi:10.1111/j.1471-0528.2010.02800.x. PMID 21134105. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |إظهار المؤلفين= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  14. ^ . doi:10.1016/j.bpobgyn.2008.07.005. PMID 18793876. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  15. ^ {{cite journal}}: Empty citation (help)
  16. ^ . doi:10.2471/BLT.08.052597. PMC 2654655. PMID 19377717 https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2654655. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |إظهار المؤلفين= ignored (help); Unknown parameter |الأخير10= ignored (help); Unknown parameter |الأخير11= ignored (help); Unknown parameter |الأخير12= ignored (help); Unknown parameter |الأخير13= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير6= ignored (help); Unknown parameter |الأخير7= ignored (help); Unknown parameter |الأخير8= ignored (help); Unknown parameter |الأخير9= ignored (help); Unknown parameter |الأول10= ignored (help); Unknown parameter |الأول11= ignored (help); Unknown parameter |الأول12= ignored (help); Unknown parameter |الأول13= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأول6= ignored (help); Unknown parameter |الأول7= ignored (help); Unknown parameter |الأول8= ignored (help); Unknown parameter |الأول9= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  17. ^ . doi:10.1016/j.jmwh.2003.11.005. PMID 14710151. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مؤلف1= ignored (help); Unknown parameter |مؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |وصلة مؤلف1= ignored (help); Unknown parameter |وصلة مؤلف2= ignored (help)
  18. ^ {{cite journal}}: Empty citation (help)CS1 maint: postscript (link) Archived 2012-01-26 at the Wayback Machine
  19. ^ . doi:10.1002/14651858.CD004074.pub3. PMID 23843134. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مؤلف= ignored (help); Unknown parameter |محرر1-الأخير= ignored (help); Unknown parameter |محرر1-الأول= ignored (help)
  20. ^ . PMID 2001778. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help); Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help)
  21. ^ أ ب WHO. "WHO recommendations on postnatal care of the mother and newborn". Retrieved 22 December 2014.
  22. ^ "Postpartum Assessment". Retrieved 24 December 2014.
  23. ^ Mayo clinic staff. "Postpartum care: What to expect after a vaginal delivery". Retrieved 23 December 2014.
  24. ^ Saloojee H. (4 January 2008). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants". Retrieved 23 December 2014.
  25. ^ Crenshaw, Jennette (2007). "Care Practice #6: No Separation of Mother and Baby, With Unlimited Opportunities for Breastfeeding". Retrieved 23 December 2014.
  26. ^ Moore, Elizabeth; Anderson, Gene; Bergnam, Nils; Dowswell, Therese (16 May 2012). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants". Retrieved 23 December 2014.{{cite web}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  27. ^ Moore ER, Anderson GC, Bergman N (2007). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants (Review)" (PDF). Retrieved 22 December 2014.{{cite web}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  28. ^ Phillips, Raylene. "Uninterrupted Skin-to-Skin Contact Immediately After Birth". Retrieved 21 December 2014.
  29. ^ "Essential Antenatal, Perinatal and Postpartum Care" (PDF). Retrieved 21 December 2014.
  30. ^ "Care of healthy women and their babies during childbirth". December 2014. Retrieved 21 December 2014.